كأنها الحرب على لبنان في تموز العام .2006 المشاهد الآتية من قطاع غزة امس، اعادت الى الاذهان صور البلدات والقرى الجنوبية والضاحية، عندما قرر العدو الاسرائيلي هدم المنازل والمباني على رؤوس ساكنيها:
تتجه الأنظار الى الاجتماع الطارئ لوزراء الخارجية العرب، الأحد المقبل، في القاهرة، وما يسبقه من مشاورات يتولاها الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى، مع العواصم العربية المعنية بالملف اللبناني بالاضافة
عرض مصدر فرنسي رفيع المستوى تفاصيل المفاوضات بين سورية وفرنسا حول الانتخابات الرئاسية في لبنان، مؤكداً أن باريس جمدت اتصالاتها مع دمشق بانتظار أن تعود الأخيرة الى التزام خريطة الطريق التي وضعتها للعمل
اعتبرت مصادر حكوميةلبنانية أن كلام السيد حسن نصر الله الذي ورد في مقابلته مع محطة (إن.بي.إن) كشف حقيقة المشروع الذي يحمله حزب الله للبنان، «والذي يقوم على تغيير كل مرتكزات النظام السياسي اللبناني نحو نظام
لم يكتف الجنود الإسرائيليون بالإعراب صراحةً عن خجلهم من تقلّد شارة «حرب لبنان الثانية» التي منحهم إياها الجيش تقديراً لمشاركتهم في الحرب التي يُجمعون على فشلها، بل لجأوا، إلى التعبير عن استهتارهم بها عبر عرضها للبيع بالمزاد العلني
أكد وليد المعلم وزير الخارجية ان الاطار الذي جرى الاتفاق عليه مع المبعوث الفرنسي كلود غيان في اول لقاء له مع الرئيس بشار الأسد ان يكون الحل في لبنان حلا توافقيا يشمل انتخاب رئيس توافقي وتشكيل حكومة وحدة وطنية ووضع
عروس بردى وبنت قاسيون وحاضرتها القديمة الشام ومختلف الاسماء القديمة الطبيعية كالجبل والرابية والوادى والعقبة والرحبة والدرب والمرج والعين والبيت والدار كلها ارامية تقريبا تعود بنا الى ذلك العهد القديم منذ الاف السنين.
أكد سماحة السيد حسن نصر الله الامين العام لحزب الله اللبناني أن سورية قدمت مصلحة المعارضة اللبنانية على مصالحها الذاتية وما كان يمكن ان يقدم لها من مغريات.