ميشيل كيلو

لا عيب في أن يغلط المرء، إلا إذا كانت غلطه يخرب بيت غيره. يحق لكل مخلوق أن يتبنى آراء خاطئة وأن يعبر عنها و»يناضل» من أحل تعميمها وإقناع الآخرين بها،

مراحل الانتقال هي أصعب المراحل على الإطلاق، ليس فقط لأنه يكون هناك دوما تيار في السلطة يريد الحفاظ على أكبر قدر ممكن من الأمر القائم، متجاهلا أنه تقادم وصار من الصعب بقاؤه، وتيار مقابل يريد الخلاص من «النظام القديم»،

لم يقل أحد، إلا إذا كان ساذجا، أن ما يحدث في العالم العربي سيكون انتقالا سهلا من حال إلى آخر، مناقض له: من الأمر القائم إلى الثورة، ومن الاستبداد إلى الحرية، ومن التغيير بالسلطة إلى التغيير بالمجتمع،

ليس هناك من هو أكثر عداء لامريكا من حكومات العالم العربي. هذا ما تؤكده الظواهر والمظاهر، وما يظهر فوق الطاولة، أما تحتها، فالأمور مختلفة إلى أبعد حد: هنا، امريكا هي الجهة الرئيسية الصانعة للنظامين الدولي والإقليمي،

يكرر كثير من المفكرين والاختصاصيين العرب ، من ذوي التاريخ الماركسي أو القومي ، أطروحة ترى أن الطبقة الوسطى العربية اختفت أوهي في طريقها إلى الاختفاء ، نتيجة تحولات اجتماعية وسياسية وثقافية عرفتها معظم البلدان العربية خلال نصف القرن المنصرم

أعلن رئيس الرابطة السورية للدفاع عن حقوق الإنسان، عبد الكريم ريحاوي، أمس، أن «السلطات السورية أطلقت سراح المعارض السوري ميشال كيلو بعدما أنهى فترة حكمه وهي ثلاث سنوات»،

قال المرصد السوري لحقوق الإنسان ان محكمة الجنايات الثانية في دمشق رفضت اليوم الأربعاء 20/8/2008 الطلب المقدم  من  هيئة  الدفاع عن الكاتب  ميشيل كيلو لمنحه وقف الحكم النافذ بحقه والمنصوص عليه بقانون العقوبات

الجمل: أرسل فنان الكاريكاتير السوري علي فرزات رداً للجمل مع الزميلين نبيل الملحم وغازي سلامة. والجمل إذ تنشر رد فرزات على مقالة نبيل صالح (الدومري: القصة الحقيقية) المنشورة في جريدة تشرين ، فإنها تعد القراء بنشر الحلقة الثانية من

الصحافة ومواقع الانترنت والمنتديات اللبنانية تكشف عن تحشيدعنصري ضد السوري بوصفه شريرأزعرمتخلف يؤذي اللبناني الطيب المسالم المتحضر