الفن هو الخاسر في سوق الفضائيات
بينما يؤكد القائمون على أسواق التسويق أن "المعلن" هو من يشتري المسلسلات اليوم، ويحدد شكل الإنتاج الدرامي في كل عام، وفي وقت تغيب فيه المؤسسات الخاصة عن تحديد نسب جماهيرية هذا العمل أو ذاك، تطل علينا فضائيات ومنتجون وفنانون، للإعلان، بذريعة تلبية رغبة الجمهور، عن مشاريع فنية أغلبها أجزاء ثانية لمسلسلات سبق وقدمت.