دمشق عاصمة الثقافة
زيـاد الرحبانـي يحيـي «منيحـة...!» فـي قلعـة دمشـق
زياد الرحباني قريباً في دمشق
تكريم فواز الساجر في الذكرى الـ21 لغيابه: حياة رغم موت الآخرين
ذاكرة المسرح السوري: تمايزات وأساليب على امتداد قرن كامل
منذر مصري: أبوه البحر فكيف تراه يغادر الأغنية؟
من كورنيش مدينته المطلّة على الشاطئ السوري، يتعرّف إلى الصيّادين، والبحّارة، وقتلة الوقت، ويدعوهم إلى قصائده. أحد أبرز شعراء السبعينيات، في «قبوه» تتراكم الذاكرة: أسطوانات وأفلام ولوحات وصور صارت موطنه، هو الذي لم يكن يوماً مولعاً بالأمكنة. زيارة إلى الباحث عن معنى العالم على شاطئ اللاذقيّة
قصة باص الثقافة الوطنية (1)
أواخر السبعينات كان الوطن باصاً بشبابيك مكسورة وأبواب معطلة، ينطلق بسرعة ويتوقف بسرعة، فيدخل من يدخل ويخرج من يخرج.. بعضهم يدفع للجابي ضريبته وبعضهم يصرخ بوجهه (باص) فيرهب عموم الركاب.."المزيد"..
تظاهرة الأفلام التسجيلية تفتتح عروضها بدمشق
قصة باص الثقافة الوطنية (2)
اهتمام إعلامي واسع بتكريم الأخوين رحباني بدمشق
دمشق تتذكّر الأخوين رحباني
بعد أقل من شهرين على رحيل منصور الرحباني، ومع انتهاء فعاليات «دمشق عاصمة الثقافة العربية 2008» التي كانت أبرز محطاتها مسرحية «صح النوم» لفيروز، وحفلة زياد الرحباني، أحيت مي نصر في دار الفنون في دمشق أمسيةً بعنوان «تحية من سورية إلى الأخوين رحباني». حضرها الفنان دريد لحام والياس الرحباني والصحافي جان ألكسان ورجا شوربجي وغيرهم.