الأصعـب مـن المـوت «في أرض الدم والعسل» لأنجلينا جولي
نأت النجمة الأميركية أنجلينا جولي، في باكورتها الإخراجية السينمائية «في أرض الدم والعسل»، عن تجزئة الجريمة التي فاضت مآسيها خلال الحرب البوسنية (1992 ـ 1995). ذهب نصّها القويّ إلى ضمير المغتصب،
نأت النجمة الأميركية أنجلينا جولي، في باكورتها الإخراجية السينمائية «في أرض الدم والعسل»، عن تجزئة الجريمة التي فاضت مآسيها خلال الحرب البوسنية (1992 ـ 1995). ذهب نصّها القويّ إلى ضمير المغتصب،
لعل أغرب ما في شأن فيلم «روما... مدينة مفتوحة» هو ذلك القدر من النزعة السلمية الذي يسيطر عليه، مع ان هذا الفيلم حين حقّق أواخر عام 1944 وبدايات عام 1945، كانت الحرب العالمية الثانية لا تزال مستعرة.
نحو سبعة عشر عاماً مرت قبل أن يعود المخرج باسل الخطيب إلى «المؤسسة العامة للسينما» لينفذ فيلمه الروائي الأول معها «مريم»، الذي كتبه بالتعاون مع أخيه تليد الخطيب، بعد أن نفّذ فيلمين قصيرين لمصلحة المؤسسة في العالم 1995، هما «مسارات النور» عن الآثار في سوريا، و«قيامة المدينة» وكان أول عمل له عن القدس.
الأكيد ان المتفرج الذي سيشاهد فيلم «منهج خطير» وهو حتى الآن آخر أفلام المخرج الكندي دافيد كروننبرغ، لن يكون في حاجة الى ان يقرأ كتاب «حياتي» لكارل غوستاف يونغ بحثاً عن اي ذكر لسابين سبيلرين...
بعدما كان وجودهم يقتصر على بعض المساجد، تحوّل السلفيون في مصر إلى نوابٍ في مجلس الشعب، وهو ما يطرح علامات استفهام عدة حول إمكان تحويل أفكارهم المتشدّدة إلى تشريعات نافذة.
حصدت جوائز الافلام في حفل توزيع جوائز «غولدن غلوب» الاهتمام الاكبر حيث تأتي وسط موسم جوائز هوليوود وينظر اليها على انها مؤشر لجوائز الاوسكار التي تعد اعلى تكريم في صناعة السينما والتي تمنحها الاكاديمية الاميركية للعلوم والفنون السينمائية في وقت لاحق من العام الحالي
« كانت الكاميرا تلاحق هالة عندما صوّب جنود العدوّ الإسرائيلي أسلحتهم نحونا ونحن نقطّع الأسلاك الشائكة بأيدينا، لم يكن هناك سوى أصواتنا وأجسادنا الشابة تنهمر باتجاه مجدل شمس المحتلة» يقول مخرج وكاتب سيناريو فيلم «البرزخ» المهند كلثوم.
كان على السينما الأميركية ان تنتظر عقوداً عدة قبل ان تكتشف ان الهنود الحمر، ليسوا فقط عصابات من القتلة راكبي الخيول المهمهمين بعبارات غريبة ملؤها الكراهية والعدوانية. كان على تلك السينما ان تنتظر طويلا قبل ان تفهم، وتفهم جمهورها العريض معها،
على رغم أن عمر السينما كان في ذلك الحين قد تجاوز السنوات، وبدأ هذا الفن في فرنسا كما في الولايات المتحدة وغيرها، يجتذب كبار فناني المسرح وبعض الكتاب والفنيين الآخرين
لم يكن «ذهبٌ أسود» للفرنسي جان ـ جاك آنو مُصيباً، سينمائياً، في قراءته الآثار المتنوّعة التي أفرزها اكتشاف النفط في الجزيرة العربية، في ثلاثينيات القرن العشرين. لم يكن سهلاً على مُشاهد الفيلم الأخير لمخرج بعض روائع السينما الفرنسية والدولية،