الحدث

استشهد ثمانية عسكريين وأصيب سبعة آخرون جراء عدوان إسرائيلي استهدف فجر اليوم عدة نقاط بريف درعا.

وذكر مصدر عسكري أنه “حوالي الساعة الواحدة و45 دقيقة من فجر اليوم نفذ العدو الإسرائيلي عدواناُ جوياً من اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاٌ عدداً من نقاطنا العسكرية في ريف درعا”.

وأضاف المصدر: إن العدوان أدى إلى “ارتقاء ثمانية شهداء عسكريين وإصابة سبعة آخرين بجروح، إضافة إلى وقوع بعض الخسائر المادية”.

قدم الرئيس التنفيذي ومؤسس مؤتمر Web Summit بادي كوسغريف، استقالته من منصبه أمس السبت بعد تصريحاته حول الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، التي انتقد فيها تل أبيب بشكل غير مباشر.

ونقلت "رويترز" أن "الرئيس التنفيذي لقمة الويب ومؤسسها بادي كوسغريف استقال يوم السبت".

وقال كوسغريف إن تعليقاته بدأت تصرف الانتباه عن المؤتمر في البرتغال، المقرر عقده الشهر المقبل، وقدم اعتذاره.

تم اليوم الأحد استهداف قاعدة عين الأسد التي تتواجد فيها القوات الأمريكية بثلاثة صواريخ.

وأطلقت الصواريخ من قرية في ناحية البغدادي المحاذية للقاعدة، وسقط أحدهما داخل القاعدة بينما اعترضت الدفاعات الجوية الثاني، أما الصاروخ الثالث فسقط في محيط القاعدة.

وأضاف، أن الصواريخ التي أطلقت كانت من نوع (غراد).

استشهد عامل مدني في مطار دمشق الدولي وأصيب آخر بجروح، جراء عدوان إسرائيلي اليوم استهدف مطاري دمشق وحلب الدوليين، وأدى إلى خروجهما من الخدمة.

وقال مصدر عسكري في بيان تلقت سانا نسخة منه: “حوالي الساعة الخامسة وخمس وعشرين دقيقة صباح اليوم نفذ العدو الإسرائيلي بالتزامن عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه البحر المتوسط غرب اللاذقية ومن اتجاه الجولان السوري المحتل، مستهدفاً مطاري دمشق وحلب الدوليين”.

وأضاف البيان: “إن العدوان أدى إلى استشهاد عامل مدني في مطار دمشق وإصابة عامل آخر بجروح وإلحاق أضرار مادية بمهابط المطارين، أدت إلى خروجهما من الخدمة”.

تواصل أسعار البندورة ارتفاعها لتصل في الأسواق المحلية، حتى وصلت إلى سعر يفوق 5500 ليرة سورية، وهناك أسواق في دمشق تباع فيها بأكثر من هذا السعر، ليطرح السؤال نفسه عن عدم انخفاض سعر المادة منذ بداية موسمها إلى الآن، في وقت كانت البندورة العام الماضي تباع بسعر دون 1500 ليرة.

وقال تاجر جملة في سوق الهال، إن البندورة الجيدة هذا الموسم لم تنخفض تحت 2000 ليرة، حيث تباع اليوم بالجملة بين 3500 و3700 ليرة للكيلو الواحد، مثلها كبقية الخضار التي ما زالت ترتفع دون سقف معيّن.

على الرغم من الدعم العملاني المفتوح الذي يقدّمه الغرب بقيادة أميركا للعدو، لا يزال الإرباك يسود قيادة جيش الاحتلال إزاء آلية شنّ العملية البرية وموعدها، خصوصاً أن البحث عن أجوبة حول الكلفة المتوقّعة، لا يزال عند حدود المدة الزمنية التي يتطلّبها الهجوم، وسط مخاوف من ردود فعل تتجاوز ما تعدّه المقاومة في القطاع، إلى ما يمكن لقوى محور المقاومة أن تقوم به من خارج فلسطين.

شهدت مناطق ريف إدلب خلال اليومين الماضيين أكثر من 50 غارة جوية من قبل القوات الجوية الروسية والسورية المشتركة. هذه الغارات استهدفت بشكل مباشر مقارًا تابعة لمجموعات “هيئة تحرير الشام” وحلفائها، إضافة إلى مجموعات “الحزب الإسلامي التركستاني” و “أنصار التوحيد”.

وتم تنسيق هذه العمليات بشكل جيد مع طائرات الاستطلاع الروسية، حيث تم تحديد عدد كبير من الأهداف ومن ثم تنفيذ غارات جوية مكثفة في مختلف أجزاء ريف إدلب، بما في ذلك منطقة سهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي.

أعلنت المقاومة في العراق عن استهدافها مجدداً قاعدة حرير التابعة للاحتلال الأمريكي في محافظة أربيل شمال العراق بطائرتين مسيرتين.

وقالت المقاومة: “إن مجاهدي المقاومة في العراق استهدفوا فجر اليوم قاعدة الاحتلال الأمريكي حرير شمال العراق والتي تبعد 45 كيلومتراً عن مطار أربيل الدولي بواسطة طائرتين مسيرتين أصابتا أهدافهما بشكل مباشر”.

وكان هجوم صاروخي بطائرات مسيرة استهدف أمس الأول قاعدتي عين الأسد وحرير بمحافظتي الأنبار وأربيل غرب وشمال العراق.

استهدف هجوماً قاعدة "التنف" الأميركية عند مثلث الحدود السورية العراقية الأردنية بثلاث طائرات مسيّرة".

وأفادت مصادر ل"الميادين" بأنّ الطائرات "تمكّنت من التحليق فوق القاعدة واستهدافها من دون معلومات عن حجم الخسائر".

بالتزامن مع ذلك، استُهدفت أيضاً قاعدة "كونيكو" الأميركية في ريف دير الزور الشمالي بصاروخين من دون معلومات عن حجم الخسائر، بحسب مصادر القناة

وأدى الاستهداف إلى استنفار كبير داخل القاعدة مع تحليق متواصل للطيران الحربي والمروحي في المنطقة.

صدر اليوم تصنيف QS لدول غرب آسيا والذي يرتفع تصنيف جامعة دمشق وللمرة الأولى أصبحت في قائمة أفضل مائة جامعة ومركز بحثي تعليمي في دول غرب أسيا، حيث حازت المركز 96 وفق تصنيف QS البريطاني المعروف.

هذا وحافظت الجامعة على موقعها في الربيع الثالث، من التصنيف للمنطقة العربية بينما ارتفعت للربيع الثاني ضمن التصنيف لدول غرب آسيا.