تأسست مجموعة يوتلاند للموسيقى الكلاسيكية عام 1988 من خماسي آلات نفخ خشبية وبيانو ثم انضم إليها فيما بعد ثلاثي وتري. وتضم حالياً عازفين على آلات الفلوت والأوبوا والكلارينيت والباصون والهورن والبيانو إضافةً إلى ثلاثي وتري.
وتقدم المجموعة في حفلة دمشق أعمالاً للمؤلفين الدانماركين كارل نيلسن ورويد لانغارد.
يقدم هذا الحفل بالتعاون مع المركز الثقافي الدانمركي.
وقت البدء: 8.30 pm
المكان: مكتبة الأسد الوطنية
أمسية رقص وغناء، تحييها فرقة فنون شعبية من قبرص
وذلك في 16/10/2008، في دار الأسد للثقافة والفنون على (مسرح الدراما)، الساعة: 20.00
أمسية رقص وباليه كلاسيكي، تحييها فرقة دانثارتي من إسبانيا، بالتعاون مع مركز ثربانتس بدمشق
14/10/2008
في دار الأسد للثقافة والفنون (مسرح الدراما)، الساعة: 20.00
تقدم الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة للثقافة العربية عمل «نور على نور» من أشعار الشيخ محي الدين بن عربي وابن الفارض ومن ألحان معن خليفة. والعمل إنشاد الشيخ عبد الرحمن عبد المولى الذي له باع طويل في تجويد القرآن وفي الإنشاد الديني وهو يعد من أهم المنشدين الشباب في سورية حالياً.
وينشد معه ينال طاهر الذي عرفناه كصوت مميز في مسلسل «باب الحارة»، وعماد رمال الذي لاقى قبولاً كبيراً في الخليج العربي في غنائه من ألحان معن خليفة وشعر ابن زيدون في شارة مسلسل «ابن قزمان» للمخرج محمد فردوس أتاسي.
ومعن خليفة في هذا العمل يواصل علاقته مع الشعر بكل أطيافه إن كان أندلسياً أو حديثاً أو صوفياً محاولاً كسر الحواجز مع الكثير من التابوات التي تمنعنا من الاقتراب من موروثنا الحقيقي.
العمل مهدى للذي بقي وسنرحل: محمود درويش والذي ستقدم له قصيدة «رأيت الوداع الأخير» من ديوان «ورد أقل».
لقد عرفنا معن خليفة سابقاً من خلال ألبومه «مطرز» وفرقته «حرارة عالية»، وعدد من الأعمال المسرحية والدرامية.
«نور على نور» سيقدم في قصر العظم يوم 3/10/2008م الساعة التاسعة والنصف ليلاً والدعوة عامة.
حفل موسيقي يحييه شباب سوريون كل يوم اثنين.
وقت البدء: 9.30 pm
المكان: فندق الفردوس
يقيم المركز الثقافي الفرنسي في دمشق أمسية زجلية تحييها جوقة جابرالزجلية و ذلك يوم الجمعة 19 أيلول عند الساعة التاسعة مساءً.
وبمناسبة أمسية الزجل هذه ستقدم لنا جوقة جابر قصائد مختلفة : قصائد تحدي و قرادي حواري (مجزم، قلاب) وحوارات بين الشعراء (معنى) وقصائد حب ( موشح).
يستضيف «نادي الذاكرة» الذي تقيمه الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عند التاسعة من مساء اليوم الاثنين في مقهى الروضة بدمشق، الكاتبة الأديبة كوليت خوري التي تستعيد ذكريات خاصة عن شهر رمضان كما كانت تعيشه في طفولتها ولحديث كوليت خوري نكهته وهي الدمشقية الحاصلة على شهادتين في الحقوق وآداب اللغة الفرنسية وتكتب الشعر والرواية والمقالة باللغتين الفرنسية والعربية، والسيدة خوري مستشارة في رئاسة الجمهورية لشؤون الأدب ومن أعمالها: «أيام معه»، «الكلمة الأنثى»، «أيام مع الأيام»، «أوراق فارس الخوري» وغيرها كثير.