سوري

عادت الحديث عن الأنشطة المشبوهة لشركة "لافارج" الفرنسية للإسمنت خلال فترة نشاط تنظيم د.اع.ش في سوريا، بعد اتهامها بدفع أتاوات للتنظيم بمقابل استكمال أعمالها على الأراضي السورية.

وذكرت وسائل إعلام الخميس، أن محكمة الاستئناف الفرنسية أيّدت الاتهامات الموجهة للشركة بارتكابها "جرائم ضد الإنسانية"، بعد إلغاء الحكم السابق وإعادة المحاكمة قبل أشهر.

وكانت المحكمة العليا الفرنسية وجهت اتهاماً رسمياً إلى مجموعة "لافارج" حزيران 2018، بالتواطؤ في "جرائم ضد الإنسانية"، إلا أن الشركة فازت عام 2019 بحكم قضائي ألغى التهم الموجهة لها.

_أردوغان يطالب الناتو بدعمه لإقامة منطقة آمنة شمال سوريا 

_قوات أميركية ولأول مرة تتجاوز شرق الفرات وتدخل مدينة اعزاز 
_تصعيد تركي شمال وغرب حلب 
_تركيا تعتزم بناء خمس مدن شمال حلب بإشراف مؤسسة أفاد التركية 
_مصادر إعلامية تؤكد طلب واشنطن من أنقرة أن تعمل على إقامة فدرالية شمال غرب سوريا من جرابلس إلى تلال كباني في ريف اللاذقية 
_طائرات البجعة البيضاء الروسية تحلق في أجواء عفرين 

احداث خلال ١٢ ساعة الأخيرة 
الاشتباك يتجه إلى الذروته

رضا الباشا

تتصاعد الحملات المعادية لوجود السوريين في تركيا، وبعد أن كانت الدعوات لعودتهم إلى بلدهم، تصدر عبر تصريحات إعلامية، اتخذت تلك الدعوات مظهراً جديداً كما حصل في مدينة بولو التركية. 

وشارك عمدة المدينة بولو تانجو أوزجان تغريدة على صفحته الرسمية في تويتر، وصف فيها اللاجئين السوريين بـ "الغزاة"، وقال: "لقد كتبنا وتحدثنا باللغة التركية عدة مرات. لم يفهموا كتبنا بلغة يمكن للحكومة والغزاة فهمها يكفي !".

دخل رتل من المدرّعات الأمريكية باتجاه مدينة اعزاز الخاضعة لنفوذ ميليشيا “الجيش الوطني السوري” المدعوم تركيًا تحت غطاء من الطيران المروحي الأمريكي الذي رافق الرتل إلى داخل المنطقة.

وقال المكتب الإعلامي لـ”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، المدعومة من واشنطن، إن رتلًا أمريكيًا مؤلفًا من عدة مدرعات دخل صباح اليوم، الأربعاء 18 من أيار، مدينة اعزاز شمالي حلب، رافقته طائرات مروحية وأخرى استطلاع إلى داخل المنطقة.

ولم تغب روسيا عن الحدث، إذ حلّقت طائرات الاستطلاع الروسية في محيط المنطقة، بحسب ما رصدته مراصد عسكرية مختصة برصد حركة الطيران شمال غربي سوريا.

كشف مدير إدارة القضاء العسكري اللواء “محمد كنجو” عن تقديراته لأعداد المشمولين بأحكام العفو الرئاسي الأخير، أنهم «بالآلاف نظراً لشمول المرسوم على الموقوفين بجرائم إرهابية وسائر الملاحقين بدعاوى قائمة أمام القضاء وأيضاً الفارين والمتوارين عن وجه العدالة بتلك الجرائم».

أيمن سليمان:

أكد الرئيس السوري بشّار الأسد اليوم العزمَ على استكمال المعركة في سورية لإخراج القوات الأميركية والتركية من على أراضيها، موضحا ان الحرب الكُبرى انتهت في بلاده وان ورشة الحلول الاقتصادية بدأت بخطى حثيثة والأهم بينها حاليا هو تأمين الكهرباء لأطول مدة ممكنة والطاقة كونها أحد أعمدة النهضة الاقتصادية. كما أشار الى تعزيز العلاقات مع الإمارات وتحدث بإيجابية عن التحولات السعودية حيال بلاده مع الأمير محمد بن سلمان.