يبحثون عن نقطة ارتكاز للتقريب بين الأسد وأردوغان
تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في “نيزافيسيمايا غازيتا”، حول الآمال المعلقة على التقارب التركي السوري المنتظر.
وجاء في المقال: قد تكون مراجعة اتفاقية أضنة بشأن إجراءات محاربة حزب العمال الكردستاني أحد نتائج الاتصالات المتزايدة بين السلطات السورية والتركية. تتقاسم الصحف العربية هذه الافتراضات، في تعليقاتها على إشارات غير مباشرة ظهرت على خلفية القمة الروسية التركية في سوتشي عن أن الرئيس رجب طيب أردوغان لا يعارض توسيع قنوات الاتصال مع دمشق الرسمية.