أخبار سياسية

20-11-2007

مشرف في السعودية والمحكمة العليا تعزز شرعيته

رجحت المحكمة العليا الباكستانية أمس، كفة الرئيس برويز مشرف في مواجهة المعارضة، اذ رفضت خمسة من اصل الطعون الستة ضد شرعية انتخابه لولاية ثانية في السادس من تشرين الاول (اكتوبر) الماضي في ظل احتفاظه بمنصب قائد الجيش، فيما قلل محامون
20-11-2007

كوشنير بوصفه وزيراً لخارجية لبنان

يا أيّها اللبنانيّون،
ها قد جئتكم بنفسي. تركت بلادي المتقدّمة، ولوّثت قدميّ بترابكم، ورئتيّ بهوائكم. لمَ لا تسمعون منّي، وتنفّذون ما أقوله لكم؟ أوتتصرّفون
20-11-2007

خطة أمريكية لعرقنة باكستان

تسعى الإدارة الأميركية إلى إسقاط النموذج الذي طبقته في محافظة الأنبار العراقية على باكستان، عبر تجنيد قوات محلية في المناطق القبلية المحاذية لأفغانستان لمحاربة مقاتلي «القاعدة» و«طالبان». وأشارت صحيفة «نيويورك تايمز»
20-11-2007

مستشارة بوش للأمن القومي تلحق بركب المستقلين

أعلن البيت الأبيض أمس استقالة مستشارة الرئيس جورج بوش لشؤون الأمن القومي ومكافحة الإرهاب، فرانسيس تاونسند، بدءاً من مطلع العام ,2008 لتلتحق بقافلة المتخلّين عن بوش، بعد كارين هيوز والبرتو غونزاليس، وكارل روف وطوني
20-11-2007

الكلبة شيرلي تروج عطراً للكلاب مقابل 50 ألف دولار في اليوم

شيرلي، من شمال لندن، لن تُغادر فراشها سوى اذا ضمنت 25 الف استرليني (50 الف دولار). القصة، وما فيها، ان هذه الكلبة المدللة ستكون «الوجه الجديد» لعطر سيتم اطلاقه في العاصمة البريطانية بسعر 38 جنيهاً (76 دولاراً) للقارورة.  

19-11-2007

حماصنة حمص يتظاهرون ضد العولمة والمحافظة

الجمل: يتظاهر الآن (الساعة العاشرة صباحاً بتوقيت حمص) أكثر من مئتي حمصي أمام مقر محافظة حمص ضد قرار الاستملاك الذي سيأكل رئة حمص في منطقة القرابيص- البساتين (سيقضم 462 دونماً) لإرساء أساسات العولمة في حمص،
19-11-2007

قمة الأسد عبد الله لتنشيط العلاقات بين البلدين.. الشقيقين

قام العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني امس بزيارة الى دمشق عقد خلالها اجتماع قمة مع الرئيس بشار الاسد صدر في ختامه بيان مشترك تضمن حل الاشكالات الثنائية وتأكيد الطرفين «دعمهما الكامل السلطة الوطنية الفلسطينية في جهودها
19-11-2007

الملك عبد الله وسياسة الحضن الدافئ مع سورية

لم يستطع العاهل الأردني عبد الله بن الحسين ان يبقى على هدوئه، متابعاً عن بعد المبادرة الفرنسية في لبنان والتي تحمل تواقيع تأييد عربية ودولية كثيرة. فكلما توزعت وتفرّعت الحركة الدبلوماسية الفرنسية ازدادت مصاعبها، وازداد معه القلق عند العاهل الأردني