أخبار سياسية

افادت وزارة الدفاع الأرمينية في بيان، اليوم السبت، بمقتل جندي أرمني، وإصابة آخر، في حادث على الحدود مع أذربيجان.

وجاء في بيان الوزارة: "في 31 آذار/مارس الماضي، في القسم الجنوبي الشرقي من المنطقة الحدودية، في ظروف سيئة للرؤية للغاية، بسبب سوء فهم، وقع تبادل لإطلاق النار بين جنود القوات المسلحة الأرمنية، والقوات الأذربجانية، وإثر ذلك قتل جندي من قواتنا وأصيب آخر".

وفي منتصف آذار/مارس الماضي، أعلنت وزارة الدفاع الأذربيجانية، أنّ قواتها على الحدود مع أرمينيا تتعرّض لقصف من الجانب الأرميني.

ذكرت صحيفة "غلوبال تايمز" الصينية، أنّ الولايات المتحدة التي "تستخدم الدولار كأداة للإكراه، وكسلاح في جميع أنحاء العالم، سيؤدي بها الأمر إلى نهاية هيمنتها".

وأشارت الصحيفة إلى أنّ "ضغط العقوبات الأميركية على روسيا هو تجسيد لطموحات الهيمنة الأميركية"، الأمر الذي يعزز رغبة دول أخرى في الساحة الدولية لتقليل الاعتماد على الدولار. وتبحث هذه الدول عن بديل لنظام (سويفت - SWIFT) من أجل تجنب "الإكراه النقدي" من قبل الولايات المتحدة، في حين أنّ هذا الزخم أصبح "أكثر وضوحاً وأقوى".

رأى رئيس الأركان الأميركية، مارك ميلي، أن أوكرانيا لن تكون قادرة على استعادة الأراضي بالكامل من روسيا في المستقبل القريب.

وقال في مقابلة مع موقع "Defense One": "لا أعتقد أنه سيتم القيام به في أي وقت قريب هذا العام".

ووفقاً للجنرال الأميركي، قال الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي إن القوات الأوكرانية تخطّط لاحتلال جميع المناطق على طول حدود عام 1991، مشيراً إلى أن هذه "مهمة عسكرية جادة، وصعبة للغاية، ولا أعتقد أن هذا ممكن على المدى المنظور أو خلال هذا العام".

اقترح الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو وقف إطلاق نار في أوكرانيا وإعلان هدنة دون تغيير مواقع القوات وعدم نقل معدات عسكرية من جانب كلا الطرفين.

وقال لوكاشينكو في رسالة موجهة إلى الشعب والبرلمان في بيلاروس، اليوم الجمعة: "يجب أن نتوقف الآن، قبل بداية التصعيد. سأحاول المخاطرة باقتراح وقف الأعمال القتالية... وإعلان هدنة دون حق في تغيير مواقع القوات وإعادة تجميع القوات من كلا الجانبين ودون حق في نقل الأسلحة والذخيرة والمعدات العسكرية".

ندّدت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الجمعة، بتصريحات وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي إيلي كوهين بشأن اتفاقه مع وزير خارجية أذربيجان على تشكيل جبهة موحدة ضد إيران.

واعتبرت الخارجية الإيرانية أنّ هذه وثيقة أخرى "للنيات الخبيثة للكيان الصهيوني لتحويل أراضي جمهورية أذربيجان إلى تهديد لإيران".

وطالبت الخارجية المسؤولين الأذربيجانيين بتوضيح الاتفاق المعلن.

كذلك، أكدت طهران العلاقة التاريخية والدينية المتينة بين إيران وأذربيجان، قائلةً إنها تحاول "إفشال خلق فجوة بين البلدين".

نشر معهد "ستيمسون" الأميركي للأبحاث تقريراً رأى فيه أن "التقارب السعودي السوري علامة جديدة على التحوط السعودي وفوز للدبلوماسية الروسية"، مشيراً إلى أنَّ "الاتفاق السعودي السوري في موسكو يمثل فوزاً كبيراً للسياسة الخارجية الروسية بعد أسابيع فقط من توسط الصين في اتفاق مماثل بين السعودية وإيران".

قال اللواء احتياط الإسرائيلي إسحاق بريك، في صفحته في "فيسبوك"، إنّ "إسرائيل تقف على عتبة حربٍ إقليمية تقليدية لم تختبر مثلها منذ حرب 1948"، وفق تعبيره. 

وأضاف أنّ الحرب المقبلة "لم يُعِدّ لها" جيشُ الاحتلال والجبهة الداخلية، مشيراً إلى أن "الضربة ستكون قاضية".

وتابع: "القول إنّ الجيش اليوم كفء، وإنّ رفض الخدمة هو الذي سيؤدي إلى تدهوره وعدم جاهزيته لحرب، هو قول منفصل عن الواقع". 

أعلن حرس الثورة الإيراني، اليوم الجمعة، استشهاد أحد مستشاريه في الاعتداء الإسرائيلي الليلة الماضية على دمشق.

وندّد حرس الثورة، في بيانه، "بتقاعس المنظمات الدولية وسكوتها عن هذه الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة ونقض سيادة الأراضي السورية ووحدتها".

وأضاف البيان: "لا شك في أن كيان الاحتلال المجرم سيتلقى الرد على هذه الجريمة".

وفي وقت سابق، ندّدت الخارجية الإيرانية بهجمات "إسرائيل" على العاصمة السورية دمشق وضواحيها، وفق المتحدث باسم الخارجية ناصر كنعاني.

نقلت صحيفة “زمان” التركية، استطلاعا للرأي، يفيد بأن مرشح تحالف الأمة المعارض للانتخابات الرئاسية كمال كيليتشدار أوغلو، يتقدم 2.5 نقطة على مرشح تحالف الشعب رجب طيب أردوغان.

ونقلت الصحيفة عن أوزار سنجار مدير شركة “متروبول” للأبحاث، أنه قبل توزيع نسبة المترددين، يظهر كيليتشدار أوغلو متقدما على أردوغان بفارق 2.5 نقطة، في الاستطلاع الذي أجري في مارس الجاري.

ومن المرتقب أن ينتخب الأتراك رئيسا جديدا بالإضافة إلى 600 عضو في الجمعية الوطنية الكبرى في تركيا كل منهم لمدة خمس سنوات.

وكان أردوغان أعلن أن موعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية هو 14 مايو المقبل 2023.

أصبح لبنان مهددًا بالانقطاع عن العالم، في ظل الإضراب المفتوح لموظفي هيئة “أوجيرو” الناظمة لقطاع الاتصالات والإنترنت، لا سيما بعد أن خرجت العديد من السنترالات من الخدمة الفعلية، وانقطع الإنترنت عن مناطق عديدة في لبنان.

ويطالب موظفو “أوجيرو” بتعديل رواتبهم بعد أن انخفضت نتيجة الارتفاع الكبير في سعر صرف الدولار لأكثر من 90% عما كانت عليه قبل الأزمة الاقتصادية.

في المقابل، اعتبر وزير الاتصالات، جوني القرم، أن قرار الإضراب جاء متسرعا، وأنه لا يمكن من موقعه إقرار مطالب الموظفين من دون الرجوع إلى الحكومة، محذرًا من أن سقوط أوجيرو يعني سقوط القطاعات الأخرى.