"إسرائيل" تستثمر الذكاء الاصطناعي لتحديد موقع رهائنها
يسعى خبراء في التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي في "إسرائيل" إلى محاولة دراسة الصور المتعلقة بهجوم حركة "حماس"، بهدف تحديد موقع "الرهائن" المحتجزين في قطاع غزة، وفق ما ذكره تقرير إخباري فرنسي.
ويذكر التقرير الذي نشره موقع "سي نيوز" أن العمل يتم عن طريق أعضاء شركة الاتصالات بواسطة الذكاء الاصطناعي وبرامج التعرف على الوجه، لتحليل صور الهجمات وعمليات الاختطاف.
وقال المدير العام للشركة، والعضو السابق في اللجنة التنفيذية الإسرائيلية وخبير الأمن السيبراني، رافائيل فرانكو: "نحاول معرفة ما إذا كانوا على قيد الحياة، أريد تقديم دليل".