صدر عن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قرار بإعلان حالة الطوارئ في جميع أنحاء البلاد لمدة 3 أشهر، ابتداء من الأحد 25 نيسان.
وبحسب ما جاء في صورة القرار، فإن الإعلان عن حالة الطوارئ، جاء بسبب الظروف الأمنية والصحية الخطيرة التي تمر بها البلاد.
أعلن المتحدث باسم القوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع تنفيذ هجوم بطائرة مسيّرة من نوع "قاصف k2" استهدف قاعدة الملك خالد الجوية في خميس مشيط.
ويأتي ذلك بعد يومين على تنفيذ عملية هجومية بثلاث طائرات مسيرة استهدفت مواقع مهمة وحساسة في قاعدة الملك خالد الجوية، وشركة آرامكو.
هذا واقتحمت قوات الجيش واللجان الشعبية مواقع محطة السوداني وأبرق الهمر وبير السلامي في صحراء الأجاشر قبالة نجران السعودية.
وأظهرت مشاهد وزعها الإعلام الحربي في صنعاء فرار قوات الرئيس عبد ربه منصور هادي والتحالف خلال العملية الهجومية قبالة نجران.
أفاد مصدر إعلامي في فلسطين المحتلة بإطلاق قذائف هاون تجاه موقع ناحل عوز العسكري الإسرائيلي شرق قطاع غزة.
إلى ذلك، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن منظومة القبة الحديدية اعترضت صاروخاً أطلق من القطاع مساء أمس السبت.
المتحدث باسم جيش الاحتلال ذكر أنه جرى اعتراض الصاروخ في منطقة غلاف غزة على مقربة من مدينة سديروت.
وكثفّت المقاومة في غزة فجر اليوم عمليات إطلاق الصواريخ باتجاه مستوطنات غلاف القطاع.
وأطلقت 36 قذيفة صاروخية من قطاع غزة نحو الأراضي المحتلة حيث اعترضت القبة الحديدية 6 منها بينما سقطت معظم القذائف في مناطق مفتوحة.
أجرى وزير الخارجية التركي "مولود تشاووش أوغلو" ونظيره الإماراتي "عبد الله بن زايد آل نهيان"، اتصالاً هاتفياً هو الأول بينهما منذ سنوات.
ونقلت وكالة "الأناضول" التركية عن مصادر دبلوماسية، قولها إن جاويش أوغلو وعبد الله بن زايد تبادلا التهنئة بمناسبة شهر رمضان المبارك، دون مزيد من التفاصيل.
وهذا الاتصال هو الأول بين وزيري خارجية تركيا والإمارات، منذ فبراير 2017.
ويأتي هذا الاتصال بعد إعلان أنقرة، مطلع الشهر الجاري، تعيين توغاي تونجر سفيراً جديداً لها في الإمارات، خلفاً للسفير السابق جان ديزدار.
دخلت عملية تحرير مدينة مأرب مرحلة جديدة بعد تساقط مواقع الدفاع الاستراتيجية لمرتزقة العدوان السعودي، وفشل مليشيات الرئيس المستقيل عبد ربه منصور هادي في استعادة ما خسرته الاسبوع الاضي رغم القصف الجنوني الذي شنه الطيران السعودي – الاماراتي على قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية.
أعلنت الشرطة الجزائرية، أنها أوقفت ثمانية أشخاص لهم علاقة بالحراك الشعبي بتهمة "تلقي تمويل" من سفارة دولة أجنبية من أجل "إعداد شريط وثائقي تحريضي حول مسيرات الجمعة".
وقالت المديرية العامة للأمن الوطني، في بيان الثلاثاء إنها أوقفت "جماعة إجرامية تتكون من ثمانية أشخاص مشتبه فيهم، تتراوح أعمارهم بين 26 و60 سنة، ينشطون تحت غطاء جمعية ثقافية غير معتمدة على مستوى باب الوادي بالجزائر (العاصمة)".
لم يمضِ سوى يوم واحد على إعلان فوزه بولاية رئاسية سادسة، حتى أذاع الجيش التشادي نبأ وفاة الرئيس إدريس ديبي إيتنو، جرّاء إصابته على خطّ الجبهة في شمال البلاد، معلناً، على هذه الخلفية، أن «مجلساً عسكرياً انتقالياً» يضمّ مجموعة من كبار ضباط الجيش برئاسة محمد ديبي، ابن الرئيس المتوفّى للتوّ، تسلّم دفّة الحكم، بعدما حلّ البرلمان والحكومة وأغلق الحدود وفرض حظراً للتجوال.
نفذت قيادة قاطع عمليات سامراء للحشد الشعبي في العراق، عملية دهم وتفتيش في منطقة سور بغداد جنوب مدينة سامراء.
وقال إعلام الحشد في بيان ان قوة من اللواء (313) بالحشد الشعبي قامت بتنفيذ عملية أمنية في منطقة سور بغداد جنوب مدينة سامراء خارج قاطع المسؤولية بهدف فرض الامن وتعزيز الامن، وللبحث عن العناصر المطلوبة في تلك المنطقة.
واضاف، ان قيادة قاطع عمليات سامراء تواصل تنفيذ العمليات الأمنية داخل وخارج قاطع المسؤولية لتأمين مدينة سامراء من العناصر الإرهابية.
أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني الجزائري عن توقيف "جماعة تمارس نشاط تحريضي بتمويل من إحدى الممثليات الدبلوماسية لإحدى الدول الأجنبية الكبرى بالبلاد".
بعدما تحدثت صحيفة "فايننشال تايمز"، عن وجود محادثات مباشرة بين مسؤولين رفيعي المستوى من السعودية و إيران، في محاولة لإصلاح العلاقات عقب 4 سنوات من القطيعة الدبلوماسية، ونفي مسؤول سعودي لوجود أي حوار بين بلده وإيران، أبدت الخارجية الإيرانية ترحيبها الدائم بالحوار مع السعودية.
وصرح المتحدث باسم الخارجية الايرانية سعيد خطيب زادة، ان «إيران لطالما رحبت بالحوار مع السعودية لقناعتنا بأن ذلك يصب في مصلحة دول وشعوب المنطقة».
وحول التقارير الصحفية بشأن الاجتماع، قال زادة إنها «تحتوي تناقضات كثيرة ومعلومات غير دقيقة».