لم تستبعد منظمة معاهدة الامن الجماعي، التي تقودها روسيا، أمس، إمكانية تدخلها عسكريا في قرغيزستان، لوقف المواجهات الدامية، بين اثنيتي الأوزبك والقرغيز، والتي ارتفعت حصيلتها بحسب مصادر اوزبكية إلى حوالى 700 قتيل و1600 جريح، فيما أغلقت اوزبكستان المجاورة، حدودها أمام عشرات آلاف النازحين الأوزبك، الذين يحاولون الهروب من موجة عنف تستهدفهم بالدرجة الأولى. 
حطت ثلاث طائرات نقل عسكرية روسية في إحدى القواعد الجوية القرغيزية الأحد، ناقلة وحدات من الجنود المظليين، ونقلت وكالة انترفاكس الروسية الرسمية عن مصدر عسكري أن الوحدات دخلت الأراضي القرغيزية بسبب "توترات الوضع في جنوبي البلاد وسقوط خسائر بشرية عديدة."
الهواجس والخوف على مستقبل نظام اليورو، انتقل إلى مرحلة جديدة أكثر عمقاً تمثلت بخروج أصوات تقول: إنه بعد عشر سنوات سيختفي اليورو من الوجود وستعود كل واحدة من الدول الأوروبية الاثنتي عشرة إلى التعامل بعملتها الأساسية قبل اعتماد نظام اليورو.
أعلنت روسيا السبت أنها لا يمكنها في الوقت الحالي إرسال قوات عسكرية لإنهاء أعمال العنف الطائفية التي تتواصل في جنوب قرغيزيا، في الوقت الذي ارتفع فيه عدد ضحايا المواجهات بين السكان القرغيز المحليين، وأبناء الجالية الأوزبكية، إلى أكثر من 77 قتيلاً، وما يزيد على 1024 جريحاً.
ناشدت رئيسة قرغيزستان المؤقتة روزا أوتونباييفا روسيا بإرسال قوات مسلحة للمساعدة في وقف أعمال العنف بين القرغيزيين والأوزبك جنوبي البلاد التي ارتفعت حصيلتها إلى 51 قتيلا ونحو 650 جريحا.
أعلنت الحكومة القرغيزية المؤقتة أمس، السيطرة على الاشتباكات العرقية التي اندلعت ليل أمس الأول في مدينة أوش الجنوبية، مع ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 442 قتيلا وجريحا.
عبّرت لوحة دوبلاسيس «الملك لويس السادس عشر بلباس التسقيف» عن إلهية السلطة الملكية وارتباطها العميق بالإكليروس. تلك هي رسمة آخر ملك حكم فرنسا. وربما تفسّر هذه اللوحة أسباب نهاية العهد الملكي. بالفعل، في هذه التحفة الفنية الرائعة، تشير الملابس الى حالة الرخاء التي كان يعيشها الملك بعكس الشعب الفرنسي الفقير.