سوريا

استؤنف الحوار بين سوريا والجامعة العربية اللتين تبادلتا الرسائل الاستيضاحية حول بروتوكول المراقبين، قبيل الاجتماع المقترح للجنة العربية المكلفة بمتابعة الازمة السورية خلال الايام المقبلة،

حوار سوري ـ سوري معارض في القاهرة يراوح مكانه. لا يبدو أن الدعوات العربية والدولية للمعارضة السورية لتوحيد صفوفها، لكي تنال على الأقل الاعتراف الناجز بها،

جاءت زيارة مساعد وزير الخارجية الأميركية جيفري فيلتمان، لتزيد الطقس السياسي في لبنان سواداً، في ظل «النصائح» التي رماها في صولاته وجولاته في طول البلاد وعرضها، حتى كاد أن يحدّد للبعض موعد سقوط النظام السوري وكل المنظومة المتصلة به، وحبذا لو أن أهل السياسة في لبنان،

أشار المتحدث باسم وزارة الخارجية، جهاد مقدسي، يوم الخميس، إلى أن الخارجية تسلمت رد الجامعة العربية على الرسالة التي أرسلها وزير الخارجية وليد المعلم حول التوقيع على برتوكول "بعثة المراقبين" إلى سورية، مبينا أن "الردّ قيد الدراسة لدى القيادة السورية"، دون أن يوضح مضمون الرد.

حسناً فعل برهان غليون، رئيس "المجلس الوطني السوري" العتيد، إذ قطع الشك باليقين وأعلن بوضوح انحيازه للغرب، قوى ومخططات وأهدافاً وتصورات، وموضع نفسه ومجلسه في معسكر ذلك الغرب.

في مثل هذه الأيام من العام الماضي، سجل رئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان سابقة عندما شارك كأول رئيس حكومة تركية في احتفالات عاشوراء التي نظمها الوقف الإسلامي الجعفري في اسطنبول.

أكد أمين عام وزارة الخارجية الأردنية محمد الظاهر، موافقة لجنة التنسيق العربية الخاصة بالأزمة السورية، على استثناء قطاعي التجارة والطيران الأردنيين من العقوبات العربية بحق سوريا.

يقول نزار قباني: " ما دخل اليهود من حدودنا, وإنما تسربوا كالنمل من عيوبنا"، من على طاولة الحوار وضمن الآداب العامة تحدث يزن ابن الواحد والعشرين عاماً عما يراه حاجات الشباب السوري في ظل الأزمة مطالباً بضرورة الانتماء للوطن أولا،