سوريا

خضع الحل العربي للأزمة السورية لاول اختبار عملي امس عندما بدأ المراقبون العرب يومهم الأول على الأرض بزيارة مدينة حمص،

لا شك في أن الأحداث التي تشهدها سوريا منذ نحو عشرة أشهر قد أثرت على الوضع الاقتصادي، خصوصاً على الجانب السياحي منه. بيد أن المعلومات متضاربة حول وضع المصارف والسماح بسحب الودائع من عدمه

بين العام 1928، تاريخ تأسيس جماعة الإخوان المسلمين، والعام 2011 عقود طويلة، شهدت «الجماعة» خلالها انتشاراً واسعاً جاوز حدود العالم العربي إلى أكثر من 80 دولة، تنسب فيها حركات عديدة معتقداتها الفكرية إلى الإخوان المسلمين.

قال رئيس غرفة العمليات الخاصة بعمل المراقبين العرب في سوريا، السفير عدنان عيسى الخضير، اليوم الثلاثاء، إن بعثة المراقبين باشرت عملها اليوم من حمص وأنها تقوم بواجبها، كما هو متفق عليه في البروتوكول الموقع بين جامعة الدول العربية والحكومة السورية.

يدرس جيش الاحتلال الإسرائيلي خطة للردّ مباشرة وتلقائياً على سيناريوات مختلفة قد تحصل في هضبة الجولان المحتلة نتيجة تطورات الأزمة السورية الحالية

لا يمكن أن تكفّر قناة «الجزيرة مباشر» عن خطاياها بمجرد إعلانها مؤخراً بأنها تعتذر عن تلقي رسائل نصية قصيرة، تتضمن هجوما على شخصيات سياسية أو دينية، أو ذكر لأرقام أرصدة مصرفية وإعلانات تجارية، ورسائل تحض على التفرقة الدينية المذهبية والطائفية،

استنكرت «لجنة صناعة السينما والتلفزيون» في سوريا في بيان لها، ما اسمته «محاولة بعض المحطات التلفزيونية المغرضة والمعروف بالنسبة لنا مصادر تمويلها وارتباطاتها، ولمن تعود ملكيتها الفعلية... تسويقها لفكرة تطبيق العقوبات المفروضة في الجامعة العربية على الدراما السورية».