ضبطت وحدة من الجيش العربي السوري نفقاً يحوي ذخيرة وأسلحة في حمص فيما أكد مصدر مسؤول أن وحدات من الجيش أعادت الأمن والاستقرار إلى قرى مسعدة وأبو حنايا ومسعود وصلبة وكليب الثور بريف حماة الشرقي، في سياق آخر قام مئات المسلحين خلال الأيام القليلة الماضية بتسليم أنفسهم وأسلحتهم إلى الجهات المختصة التي تقوم بتسوية أوضاعهم فورا.
واصلت وحدات من الجيش العربي السوري ملاحقتها 
للمجموعات الإرهابية في عدد من المناطق بريف دمشق وأوقعت عددا من أفرادها قتلى ومصابين ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة، فيما أعادت وحدات أخرى الأمن والاستقرار إلى حي الموظفين كاملا وأجزاء كبيرة من حيي الرشدية والجبيلة بمدينة دير الزور وإلى تلة الشويحنة بريف حلب الشمالي.
أقر مجلس الشعب في جلسته التي عقدها اليوم برئاسة محمد جهاد اللحام رئيس المجلس مشروع القانون المتضمن إعفاء مكلفي الرسوم البلدية والتكاليف المحلية وغرامات مخالفات البناء والنظافة والخدمات والأنظمة البلدية وأقساط قيمة المقاسم في المدن والمناطق الصناعية وبدلات الآجار والاستثمار والديون العائدة لأي من سنوات 2012 وما قبل من الفوائد والجزاءات وغرامات التأخير المترتبة والمحققة عليهم إذا سددوها حتى غاية 31-12-2013 وأصبح قانونا.
أعادت وحدات من الجيش العربي السوري اليوم الأمن والاستقرار إلى قرية البويضة الشرقية في ريف القصير بحمص، في الوقت الذي واصلت فيه وحدات أخرى عملياتها العسكرية ضد أوكار الإرهابيين وتجمعاتهم في محيط مطار منغ وسجن حلب المركزي والشيخ مقصود والليرمون وخان العسل ودمرت أسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم وفي ريف دمشق اشتبكت وحدات من الجيش مع مجموعات إرهابية مسلحة جنوب وشمال برج المعلمين ودوار المناشر في جوبر وأوقع
إعلان روسيا نياتها بنشر وحدات بحرية دائمة في المتوسط، 
وتأكيد أن تلك «المنطقة الملتهبة» أساسية لضمان مصالح الأمن اليومي الروسي، بناءً عليه، إن تدخل موسكو في سوريا ليس إلا «دفاعاً استباقياً» بعدما اكتوى الدب الروسي، الذي أعلن استفاقته قولاً وفعلاً، بغدر الغرب ومحاولاته في إثارة «ربيع روسي» في الساحات الحمراء نفسها
قضت وحدات من الجيش العربي السوري على عدد من الارهابيين ودمرت اوكارا من ادواتهم الاجرامية فى سلسلة عمليات نفذتها اليوم فى مزارع البحارية والمنصورة وحرملة بالغوطة الشرقية بريف دمشق.
ليست مدينة القصير ستالينغراد العصر. لكن المعارضة السورية، وداعميها، حولوها إلى نسخة «عصرية» عن المدينة السوفياتية. خلال الأسابيع الماضية، خرجت معركة السيطرة على المدينة السورية الصغيرة من كونها «شأناً سورياً» إلى حدث عالمي. من واشنطن إلى الرياض، مروراً بأوروبا وتركيا ودول الخليج العربي، كان اسم القصير على لسان كل مسؤول في هذه الدول. تحذير من استعادة الجيش السوري سيطرته عليها، ومن تبعات هذه السيطرة على المعارضة السورية المسلحة برمتها. وصل الأمر ببعض الدبلوماسيين الغربيين إلى الربط بين الغارات الإسرائيلية الأخيرة على دمشق ومحيطها، والمعركة الدائرة في المدينة الحدودية السورية الصغيرة وحولها.
أعادت قوات الجيش العربي السوري اليوم الأمن والاستقرار إلى كامل مدينة القصير بريف حمص.
وذكر مصدر مسؤول أن الجيش نفذ عمليات خاطفة ونوعية تمكن فيها من إعادة الأمن والأمان لمدينة القصير بعد أن قضى على أعداد كبيرة من الإرهابيين واستسلام أعداد أخرى ودمر أوكارهم بما فيها من أسلحة وذخيرة والعديد من الأنفاق والمتاريس التي كانوا يتحصنون بها.