ريف دمشق

27-12-2016

الجيش يكثف ضغطه على وادي بردى.. المسلحون يرفضون المغادرة

عرض الشيخ عمر رحمون التدخل للتوصل إلى اتفاق مصالحة في منطقة وادي بردى بريف دمشق الشمالي الغربي، في وقت ارتفعت فيه حدة المعارك بين الجيش العربي السوري من جهة والتنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة من جهة ثانية والتي وجهت للمؤسسات والهيئات الدولية نداءات استغاثة تطالب بوقف عملية الجيش، وفي الوقت نفسه أكدت أنه «لا خروج من أرضنا تحت أي ضغط».

27-12-2016

مصالحات بيت سابر وبيت تيما وبيت جن وكفر حور في مراحلها النهائية

في إطار عمليات المصالحة والمسامحة الوطنية وحقن الدماء التي تسير فيها محافظة ريف دمشق، التقى أمس المهندس علاء منير إبراهيم محافظ ريف دمشق والدكتور أحمد همام حيدر أمين فرع ريف دمشق لحزب البعث العربي الاشتراكي واللواء جمال بيطار قائد شرطة المحافظة وصالح بكرو رئيس مجلس المحافظة عدداً من وجهاء بلدات وقرى بيت سابر وبيت تيما وكفر حور وحسنو.

26-12-2016

الجيش يكثف حملته على مسلحي وادي بردى وميليشيات الغوطة تستخدم «المجارير» لوقف تقدمه

كثف الجيش العربي السوري من عمليته العسكرية في منطقة وادي بردى بريف دمشق الشمالي الغربي في يومها الرابع للضغط على مسلحيها وإجبارهم على القبول بالتسوية، بالترافق مع تحقيقه تقدماً لافتاً في غوطة دمشق الشرقية قبل أن ينسحب، بعد استخدام المسلحين «مياه المجارير» لوقف تقدمه.

25-12-2016

قرى بريف دمشق الغربي تلتحق بركب المصالحة.. ومسلحو مدينة درعا يرفضونها

وافقت التنظيمات الإرهابية والميليشيات المسلحة في بلدات، كفر حور، بيت تيما، بيت سابر في غوطة دمشق الغربية على المصالحة الشاملة مع الدولة، وانسحبت تلك الميليشيات من المناطق التي تتواجد فيها في منطقة سعسع، على حين مُنحت بلدة بيت جن ومزرعتها المتاخمة للقنيطرة مهلة أخيرة حتى مساء اليوم، وأعلنت التنظيمات والميليشيات المتواجدة في مدينة درعا، «رفضها أي مصالحة ومهادنة مع النظام».

25-12-2016

الجيش يتقدم في الغوطة الشرقية ومصالحات قادمة في وادي بردى

حقق الجيش العربي السوري أمس مزيدا من التقدم في غوطة دمشق الشرقية، ونقلت صفحات على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن مصدر ميداني قوله: إن الجيش العربي السوري «بسط سيطرته على 25 مزرعة وكتلة بناء في الـ24 ساعة الماضية في مثلث البحارية ميدعاني حزرما، إثر معارك عنيفة مع المجموعات المسلحة».
وأضاف المصدر: «تمكن الجيش العربي السوري من صد هجوم عنيف من قبل المجموعات المسلحة على المواقع المسيطر عليها حديثا وتمكن من قتل 15 مسلحا وجرح آخرين وتدمير سيارة دفع رباعي مزودة برشاش ثقيل، حيث انخفضت وتيرة المعارك مساء أمس دون أي تقدم لصالح المجموعات المسلحة».

25-12-2016

أمين صندوق اختلس 18 مليون ليرة (مبدئياً) في عدرا الصناعية.. والرقم إلى ازدياد!

كشف مدير في وزارة المالية عن اختلاس جديد مكتشف في مديرية مالية ريف دمشق، إذ اختلس أمين صندوق مبالغ مالية بلغت (وفق الجرد المبدئي الذي قامت به مديرية مالية ريف دمشق) نحو 18 مليون ليرة سورية من المبالغ التي يقوم بجبايتها من المكلفين مالياً في عدرا الصناعية.

24-12-2016

الأطفال وقود الحرب السورية

أدوات عديدة يستخدمها الإعلام للترويج للأفكار وترسيخها، خاصة في الحرب. صناعة الرأي العام وحشده ودفعه بما يتوازى مع الأهداف السياسية عملية تحتاج إلى نفس طويل وعمل دؤوب؛ لتتلاعب بالعقول لا بد من أن تستحوذ عليها أولا. وأخطر الأدوات الترويجية في الحروب هم الأطفال، وهو ما يمكن أن تكشفه تفاصيل الحرب السورية.

24-12-2016

بعد تحرير حلب: هل يكون 2017 عام النصر على الإرهاب؟

مثّل تحرير الأحياء الشرقية من مدينة حلب السورية منعطفاً استراتيجياً في مسار الحرب التي تخوضها سوريا وحلفاؤها ضد القوى الإرهابية العالمية والتكفيرية، وفي الوقت نفسه، أحدث صدمة للدول الراعية والداعمة لهذه القوى التي تآمرت على سوريا لإسقاط نظامها الوطني المقاوم، وكسر ظهر محور المقاومة، التي تشكل سوريا عموده الأساسي.أحبط تحرير حلب مخططات تركيا ودول غربية وعر</body></html>

23-12-2016

إلقاء القبض على اثنين من مروجي المخدرات بريف دمشق

أعلنت وزارة الداخلية أمس أن فرع مكافحة المخدرات بريف دمشق ألقى القبض على شخصين من مروجي المخدرات بريف دمشق وضبط بحوزتهم 5ر6 كيلو غرامات من مادة الحشيش المخدر كانت مخبأة ضمن السيارة التي كانا يستقلانها.

23-12-2016

كفريا والفوعة: علبة الحكايا تُفتح

فُتحت «علبة الحكايا» المخبّأة في حلب. في مركز الإيواء الموقت في قرية جبرين قرب المطار الدولي، أخرج المئات من أهالي كفريا والفوعة أوجاعهم وذكريات الحصار، قبل أن ترافقهم مجدداً نحو منطقة حسياء في ريف حمص حيث مقرّ إقامتهم قبل تحقيق «حلم العودة» إلى بيوتهم. العجزة والأطفال والنساء والمصابون افترشوا الأرض، فاتحين أجسادهم لبعض الدفء والطعام المحرومين منه. تركوا خلفهم إخوة وأحبّاء اسُتشهد المئات منهم كيْ يمنعوا المجزرة الكبرى فوق أرضهم. «نحن عائدون بهمّة من بقيَ ومن حرّر حلب»، يقولون... لكن من يتغلّب على الموت المخيّم فوق ادلب؟