مفاهيم التكفيريين تحاصر أهل عدن
باتت عدن، رسمياً، في قبضة التكفيريين. عروض عسكرية علانية في شوارع المدينة، وهجمات بينها عمليات انتحارية كان آخرها امس، ومناشير تتوعد السكان وطلاب الجامعات لفرض مفاهيم متطرفة عليهم، أو مواجهة الموت.
باتت عدن، رسمياً، في قبضة التكفيريين. عروض عسكرية علانية في شوارع المدينة، وهجمات بينها عمليات انتحارية كان آخرها امس، ومناشير تتوعد السكان وطلاب الجامعات لفرض مفاهيم متطرفة عليهم، أو مواجهة الموت.
يمكن اختصار المسألة كالتالي: آل سعود يعيشون صراعهم الداخلي الأكبر. وإذا صحَّت التقديرات بـ «انقلاب» وشيك لإطاحة الملك سلمان، فإنَّ ذلك يعني، عملياً، انقساما علنيّا، قد لا ينتهي بتمرّد أحد الأجنحة ضمن العائلة الواحدة، أو حتى صراع القوات المسلحة المُقسّمة بحسب الولاءات.
حركة اتصالات غير اعتيادية حول الأزمة السورية تدور منذ أيام.
جن جنون الأسرة الحاكمة في السعودية، هو أقل ما يقال عن تصديق محكمة الاسئناف والمحكمة العليا في الرياض على حكم قتل الشيخ نمر النمر، وتصديرها المعاملة إلى وزارة الداخلية، ومنها إلى الديوان الملكي لغرض توقيع الملك سلمان بن عبد العزيز.
فقدت الشابة الأميركية مورا هاتفها الأيفون سنة 2013 خلال احتفالها برفقة أصدقائها باحدى حانات منتجع "هامبتونز السياحي" بولاية نيويورك الأميركية، إلا انها عثرت عليه بعد مضي ما يقرب سنتين على فقدانه في اليمن.
وبعدما فقدت الأمل في العثور على هاتفها، حاولت الاتصال به مراراً، كما استخدمت خدمة تتبع الهاتف التي توفرها آبل "find my phone"، لكن من دون جدوى. لكن في شهر آب الماضي، وصلت لمورا رسالة من خدمة أبل تظهر أن هاتفها يتواجد في العاصمة اليمنية صنعاء، الشيء الذي كان بالنسبة لها مفاجأة كبيرة.
وصف زعيم حركة "أنصار الله" عبد الملك الحوثي أن "ما يقوم به النظام السعودي تحت الادارة الأميركية وتوجيهها ورعايتها من عدوان غاشم مع العملاء والمرتزقة هي حرب اسرائيلية أميركية على بلادنا لا يختلف عما تفعله إسرائيل"، في وقت قتل فيه 40 شخصاً بسبب غارات جوية للتحالف الذي تقوده السعودية على الجزيرتين التابعتين لليمن الواقعتين في البحر الأحمر، الليلة الماضية، بحسب ما أفاد سكان المنطقة.
أقر المبعوث الأمم الخاص إلى اليمن، اسماعيل ولد الشيخ، بأن حكومة عبد ربه منصور هادي لا تسيطر على عدن إنما تتشاطر المدينة مع تنظيمات ومجموعات مسلحة توصف بأنها «إرهابية» مثل «القاعدة» و«داعش». ولم يشر، في الإحاطة التي قدمها إلى مجلس الأمن، يوم أمس، إلى القوات التي أتت من دول عدة من دون تفويض شرعي إلى اليمن.
على وقع هتافات «الموت لآل سعود» التي أطلقها المحتشدون في مجمع سيد الشهداء في الضاحية الجنوبية لبيروت أمس، وضع الامين العام لحزب الله امس عنواناً للمعركة الدائرة في المشرق حالياً. بالنسبة إليه، العدو هو الإدارة الأميركية.
أفاد معهد "اي اتش اس جين" للأبحاث في لندن، الخميس، بأن الأشهر الثلاثة الأخيرة شهدت تزايداً كبيرًا في أعمال العنف التي يرتكبها تنظيم "الدولة الاسلامية في العراق والشام"- "داعش"، إذ شن أكثر من الف هجوم وقتل نحو ثلاثة آلاف شخص في بلدان عدة.
وتشير الأرقام الى أن الغارات الجوية التي يشنها التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، كان تأثيرها محدوداً على التنظيم.
أفادت دراسة طبية بأنَّ وجود أكثر من 11 شامة على اليد اليمنى، قد يكون مؤشراً على إمكانية الإصابة بسرطان الجلد.
وبحسب الدراسة، التي نشرت في الدوريّة البريطانية للأمراض الجلدية واستخدمت بيانات لثلاثة آلاف توأم في بريطانيا، فإنَّ «عدد الشامات الموجودة على اليد اليمنى، تشكِّل مؤشراً على عددها في الجسم بأكمله».
وأشارت الدراسة إلى أنَّ «وجود أكثر من 100 شامة في الجسم يزيد إمكانية الإصابة بسرطان الجلد بنسبة تصل إلى خمس مرات أكثر من الأشخاص الآخرين».
وأكد الباحثون أنَّ نتائج هذه الدراسة، قد تعود بالفائدة على الأطباء وتساعدهم في معرفة الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بسرطان الجلد.