باكستان

ولماذا تعمل على تأليب الاتحاد الأوروبي ضد دمشق وطهران؟

امرأتان وأربعة رجال في اللائحة النهائية لجائزة مان بوكر البريطانية التي تمنح سنوياً لعمل أدبي من دول الكومنولث. ثلاثة بريطانيين وباكستاني وهندي ونيوزيلندي أشهرهم وأولهم ترجيحاً للفوز ايان ماكيوان الذي سبق أن نالها عن «آمستردام» التي لم تكن

لم تكن توصيات مكررة أو معتادة تلك التي خرج بها المؤتمر الثاني «نحو خطاب إسلامي مدني ديمقراطي»، الذي نظّمه «مركز القدس للدراسات» في عمان بالتعاون مع «مؤسسة كونراد أيديناور»، بمشاركة عدد كبير من الشخصيات الإسلامية من قرابة عشرين

هاجمت الجماعة الاسلامية في مصر حركة “طالبان” الافغانية، وحملت سياسة قائدها الملا عمر المسؤولية عن ضياع أفغانستان، فيما أكد القيادي في الجماعة الدكتور ناجح ابراهيم ان أولى الغايات التي كان يجب على الملا عمر أن يسعى إلى تحقيقها

كشف موقع على شبكة الانترنت، يبدو أنه على صلة بتنظيم القاعدة، أنه سيبث قريباً شريطاً مصوراً لزعيم التنظيم أسامة بن لادن، يتزامن مع الذكرى السادسة لهجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001، فيما قللت مصادر أمريكية من أهمية ما سيتضمنه الشريط الجديد لزعيم القاعدة.

كما يبدو لا يكل نائب الرئيس الأميركي ديك تشيني ولا يمل عندما يتعلق الأمر بشن الحرب على إيران. ومن المعروف أنه كان أحد مصممي تحويل نقمة الرأي العام الأميركي على تنظيم «القاعدة» والإسلام المتطرف وأفغانستان و «طالبان» نحو بلد لا علاقة

قتل 25 شخصاً على الاقل واصيب ما لا يقل عن 67 بجروح امس نتيجة اعتداءين انتحاريين متزامنين تقريبا في روالبندي المدينة التوأم للعاصمة الباكستانية اسلام آباد.

مقتل العبسي لا يعني أن ملف فتح الإسلام قد أقفل فهو لم يكن وحده وتشهد عليه الحسابات المصرفية، ووثائق المخابرات الباكستانية، وكبريات الصحف الأمريكية