ارتفع عدد خروقات التنظيمات الإرهابية لاتفاق وقف الأعمال القتالية إلى 294 خرقا منذ سريانه في 27 الشهر الماضي تنفيذا للاتفاق الروسي الأمريكي الذي تبناه مجلس الأمن الدولي بموجب قراره رقم 2268.
وأعلن مركز التنسيق الروسي أن “مراقبيه رصدوا 9 خروقات جديدة لاتفاق وقف الأعمال القتالية في سورية خلال الساعات الـ 24 الماضية”.
قامت التنظيمات الإرهابية خلال الـ 24 ساعة الماضية بـ 7 خروقات جديدة لاتفاق وقف الأعمال القتالية الذي تبناه مجلس الأمن الدولي بموجب القرار 2268 ليرتفع بذلك عدد الخروقات إلى 285 خرقا منذ بدء تطبيق الاتفاق في السابع والعشرين من شباط الماضي.
ارتكبت التنظيمات الإرهابية خلال الساعات الـ 24 الماضية 7 انتهاكات جديدة لاتفاق وقف الأعمال القتالية ليرتفع بذلك عدد الخروقات إلى 278 خرقا منذ دخول الاتفاق حيز التنفيذ في 27 الشهر الماضي.
اختراق في موسكو، أميركي ـ روسي من أجل جولة جنيف الثالثة في 11 نيسان المقبل، في موازاة الاختراق السوري في تدمر، الذي يخرج الجيش السوري من أسوار سوريا الجديدة، ويمنح الرئيس بشار الأسد خيارات جديدة، لا تمر كلها عبر جنيف بالضرورة.
انكشفت مساحات كبيرة من مدينة تدمر التاريخية أمام التلال التي سيطر عليها الجيش السوري أخيراً، إذ وصل عناصره إلى مواقع لم يسبق أن تقدموا ضمنها خلال مدة لم تتجاوز السنة من عمر سيطرة تنظيم «داعش» على المدينة.
أعلن وزير السياحة بشر يازجي، أن وزارته تدرس إقامة مدينة سياحية في منطقة برج إسلام بمحافظة اللاذقية، بتكلفة تقديرية تتجاوز 20 مليارا ليرة، تحوي أبراج سكن سياحي ومراكز سياحة علاجية، ومقاهي ومطاعم وكراجات سيارات، وغيرها من الفعاليات السياحية.
في الوقت الذي أعلن فيه عدد من العشائر في محافظات حلب والرقة ودير الزور، في بيان لها عن تشكيل «جيش عشائر الشرقية»، في تركيا، بحجة محاربة تنظيم داعش المدرج على اللائحة الدولية للتنظيمات الإرهابية، أكد شيخ عشيرة البكارة فواز البشير أن من أصدر هذا البيان ليس لديه أي أرضية إطلاقاً»، وأن الشخصيات التي لها وزن على الأرض بقيت في سورية ولم تغادرها.
«كنا نباهي أمام الناس في محطات تبريز وطهران وإسطنبول»، بصوت مليء بالحسرة يقول العامل العجوز الواقف في استقبال زوار محطة القطار في اللاذقية. المحطة المليئة بالركاب في المدينة لا تشبه أياً من محطات القطار في المدن السورية الأُخرى، باستثناء جارتها طرطوس.
قبل حوالى أسبوعين، أُسعِفَت فدوى (اسم مستعار) إلى عيادة أحد الأطبّاء وهي تُنازع البقاء. السّيدة التي لم تتجاوز الخامسة والثلاثين من عمرها أُنقذَت بعد محاولة انتحارٍ فاشلة هي الثانية من نوعها خلال أقلّ من ستة أشهر.