كشف ناشطون سوريون عن قيام الحكومة التركية بمنح بطاقة لاجئ للأمير السابق لـ"جبهة النصرة" في حلب الملقب بـ "أبو العبد أشداء"، والذي كان قد انفصل عن "أحرار الشام" بذريعة تنسيقيها مع الحكومة التركية.
يحتار أهالي مدينة اللاذقية في إطلاق تسميات جديدة على مدينتهم التي تشهد تصاعدا غير مسبوق في جرائم القتل والخطف وانتشار مخيف في جرائم السلب والسرقة.
شكك عدد من أعضاء مجلس محافظة اللاذقية بآلية توزيع الحصص الغذائية وغيرها من المعونات التي تقدمها المنظمات إلى أهالي الشهداء والجرحى والعائلات المحتاجة في اللاذقية، مؤكدين وجود خلل في عملها بعد رفضها تقديم أرقام دقيقة حول المواد الداخلة إلى مستودعاتها، وذكر أحد الأعضاء بأن «المعنيين في منظمة ما يقولون: إنه يوجد نحو 2000 سلة غذائية في هذه الدفعة على حين لا يتم توزيع سوى 500 سلة منها!
كشف مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك في اللاذقية أحمد نجم عن تكثيف عمل الدوريات التموينية لضبط الأسواق ومتابعة حركتها، فقد تم تسجيل عدة مخالفات تموينية تم على أثرها إغلاق 10 محال خلال الشهر الماضي، كما تم سحب 148 عينة غذائية وغير غذائية ثبت مطابقة 43 عينة منها للمواصفات القياسية السورية على حين خالفتها 71 عينة ولا تزال 34 عينة قيد التحليل.
بلغ إجمالي عدد الضبوط المنظمة من وزارة التموين على مستوى البلد خلال شهر نيسان الماضي 3142 ضبطاً، أي بمعدل وسطي يقل عن 105 ضبوط في اليوم الواحد، وبمعدل يقل عن 4 ضبوط في الشهر حصة كل مراقب تموين، وأقل من ضبط في الأسبوع، على أساس أن العدد الإجمالي للمراقبين في الوزارة نحو 850 مراقباً.
قامت طائرة استطلاع أميركية بمراقبة وصول أسلحة روسية إلى ميناءي طرطوس واللاذقية في سورية. وذكر موقع قناة «روسيا اليوم» الالكترونية، أن طائرة دورية مضادة للغواصات من طراز P-8A Poseidon تابعة للقوات البحرية الأميركية قامت بتحليق استطلاعي فوق مياه المتوسط بالقرب من قاعدة حميميم الجوية الروسية في سورية، والقاعدة البحرية في ميناء طرطوس.
وزع مركز التنسيق الروسي في حميميم اليوم مساعدات غذائية على الأهالي في قرية عين شقاق بريف جبلة بالتزامن مع وضع نقطة طبية لمعاينة المرضى وتقديم العلاج والأدوية اللازمة لهم.
منذ زهاء 15 عاما اكتشف نتيجة أعمال الجرد في فرع مصرف التسليف الشعبي بجبلة نقص ملايين الليرات منحت بقروض وهمية ولا تحمل إلا الاسم الثنائي للمقترض وأسماء الكفلاء دون وجود صور بطاقات شخصية وأحيانا دون إضبارة،
ووفق المصادر فإن تراكمات القروض لغاية عام 2003 اكتشفت نتيجة الجرد، وأنه نتيجة لذلك فإن كل شخص يذهب لفرع المصرف واسمه الثنائي موجود لديهم، فإن موظفي المصرف يتمسكون به ويطالبونه بالمبالغ المترتبة على صاحب الاسم.