قال معاون وزير الخارجية السوري، أيمن سوسان، ردا على تصريح أمريكا بأنها " لا تريد تغيير النظام السوري": "هذا الموضوع لا يحق لأحد إبداء الرأي فيه، وهذا حق يقرره الشعب السوري فقط".
وتابع "وتبعا لذلك لا نعول على مثل هذه المواقف ولا ننتظر من الآخرين الأقوال، ولكن ننتظر الأفعال التي تشير إلى مقاربة جديدة تجاه الحرب الظالمة التي تتعرض لها سوريا".
كتب الباحث التاريخي السوري سامي مبيض عبر حسابه على موقع “فيسبوك” منشوراً مطولاً تعليقاً على إصدار فيلم “علاء الدين”، موضحاً أن هناك لبس تاريخي حول القصة.
ينتظر 14 مريضاً من مرضى الكلية في مشفى “حلب” الجامعي مصيرهم المجهول بعد أن أعلن المشفى عن عدم قدرته على تأمين الأدوية اللازمة لعلاجهم مطالباً ذويهم بالخروج وشرائها من الصيدليات.
بخطى متسارعة تعود المنشآت للعمل في منطقة العرقوب الصناعية بحلب بعد توفير المقومات الرئيسية للإنتاج الصناعي كالطاقة الكهربائية الكافية للتشغيل واليد العاملة إضافة لرغبة الصناعيين بالعودة للإنتاج فقاموا بترميم وتأهيل معاملهم والاقلاع بها من جديد حيث وصل عدد المنشآت الصناعية العاملة إلى 1480 منشأة صناعية متنوعة.
وجه اختصاصيو آثار انتقادات لاذعة لطريقة حرق الأعشاب على سفح قلعة حلب التاريخية، والتي وصفتها الجهات المعنية التي شكلت لجنة لهذه الغاية بأنها "فنية ومهنية".
وبين الباحث الأثري علاء السيد على صفحته في "فيسبوك" أنه لا شك أن من قام بعملية الإحراق بقرار من لجنة رسمية "هم أشخاص حسنو النية، وبذلوا جهدا كبيرا في محاولة منهم للسيطرة على حريق محتمل غير محمود العواقب للأعشاب النامية على سفح القلعة". ولفت إلى أن بعضهم أثار سلبيات هذا الموضوع وكان الرد من بعضهم الاخر المدافع عن الحرق كإسلوب لإزالة الأعشاب عنيفا ولذلك كان لا بد من إبداء هذا الرأي المتواضع.
أجبر المسلحون المتشددون الأهالي المتواجدين في مناطق سيطرتهم على “الافطار” يوم أمس الثلاثاء باعتباره أول يوم من أيام عيد الفطر، وذلك قبل يوم من العيد الذي حدد بالأربعاء 5 – 6 – 2019.
وسُمعت في مدينة حلب، تكبيرات المسلحين للعيد في المناطق التي يسيطرون عليها والملاصقة لمناطق سيطرة الدولة السورية في حي المالية والراشدين.
شهدت مناطق شرق الفرات بريف دير الزور، تحركاً أمريكيا واسعا ضد معابر تهريب النفط الخام بين ضفتي النهر، لتدمر مجموعة من المعابر النهرية المخصصة لهذا الغرض بهدف قطع الطريق على وصول النفط إلى مناطق سيطرة الدولة السورية من قبل المهربين،
في أجواء حارة وصلت معها درجات الحرارة إلى الذروة حيث يجنح الجميع لاتقاء لهيبها يواجه رجال الإطفاء على امتداد مساحات معظم محافظات البلاد النيران بلا هوادة للسيطرة عليها وإخمادها والتقليل من أخطارها.
الحرائق التي تندلع في معظمها ضمن الأعشاب الجافة الكثيفة تنتقل إلى أراض زراعية من أشجار مثمرة ومساحات من محاصيل الحبوب ولا سيما الشعير والقمح بسبب الإهمال وعدم اتخاذ الإجراءات الاحترازية وبعضها الآخر بسبب اعتداءات مباشرة من التنظيمات الإرهابية.
دعت المؤسسة العامة للإسكان المكتتبين على مشروع الادخار السكني لعام 2019 بمحافظات “ريف دمشق وحلب وحمص وحماة واللاذقية والسويداء والقنيطرة ودرعا” إلى مراجعتها وفروعها للاطلاع على الجداول التفصيلية الموضح فيها أسماؤهم وأرقامهم.
وأوضحت المؤسسة في بيان ان على المكتتبين الذين قدموا أوراقهم الثبوتية وسددوا مبلغ التأمين خلال الفترة ما بين 17-3-2019 و 16-5-2019 الاطلاع على الجداول لمعرفة أسمائهم وأرقامهم التي ستجرى القرعة العلنية بموجبها على شاشة التلفزيون السوري ويتم الاعلان عنها لاحقا.