حلب

توفي 7 أشخاص وأصيب 3 آخرون نتيجة وقوع حادث سير على السلمية اثريا خناصر ، في منطقة الشيخ هلال، عبر تصادم سيارتين سياحيتين ببعضهما، نتيجة السرعة الزائدة، تم نقلهم إلى مشفى سلمية الوطني.

ويأتي الحادث بعد يوم واحد من حادث مروري آخر، توفي على أثره المواطن نبيل اسماعيل قاسم، يوم الاثنين، على طريق حماة – سلمية.
 وأفاد مصدر طبي في المشفى  أن “ضحايا الحادث السبعة هم: غسان عاكف العدل – تغريد اسماعيل البريدي – عدوية عاكف العدل – عاكف غسان العدل – ديانا ابراهيم زكريا – احمد مصطفى الديساوي – خديجة محمد جاويش”.

أصدرت نقابة عمال النقل البري والجوي في حلب قراراً يقضي بالزام سائقي المركبات العامة بلباس موحد أثناء عملهم.

وبين نقيب عمال النقل البري والجوي بحلب أحمد ابراهيم أن “اللباس هو قميص سماوي وبنطال كحلي أو جينز أزرق، يجب على السائقين تأمينه”.

وأشار ابراهيم إلى أنه “تم تحديد مهلة حتى 1 – 8 – 2019 من أجل تأمين السائقين للباس والتقيد به، وتتم مخالفة السائقين غير الملتزمين بعد التاريخ المذكور”.

وشرح ابراهيم أن “الهدف من القرار هو انهاء المظاهر غير اللائقة في لباس السائقين التي تظهر من قبل بعضهم، (الغلابية مثلاً)، وتوحيد اللباس بشكل جميل وحضاري”.

أطلقت المجموعات الإرهابية المتمركزة بريف حماة الشمالي قبل ظهر أمس عدة صواريخ على قرى العزيزية والرصيف والحماميات، أسفرت عن أضرار مادية بمنازل الأهالي.

وافقت لجنة التراث العالمي في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو” التي تعقد دورتها الـ43 في العاصمة الأذرية باكو على دراسة رفع “دمشق القديمة” من قائمة التراث المهدد بالخطر.

ونتيجة الجرائم الإرهابية التي طالت “دمشق القديمة” وعددا من المواقع الأثرية السورية قررت لجنة التراث في اليونسكو عام 2013 إدراج تلك المواقع على قائمة التراث المهدد بالخطر للفت الانتباه إلى المخاطر التي تحدق بهذا التراث الإنساني العالمي الذي يمثل قيمة كونية للعالم أجمع وحشد الجهود والدعم لتأمين صونه وحمايته.

كأي دولتين متجاورتين، تَقلّبت حال الحدود السورية ـــ التركية تبعاً لتطورات العلاقات السياسية، التي وصلت إلى مرحلة من التناقض جعلت البلدين في منتصف تسعينيات القرن الماضي على حافة صدام عسكري، ثم ما لبثت أن تحولت مع العشرية الأخيرة إلى «شهر عسل» وتعاون وُصف بالاستراتيجي، وذلك قبل أن تعاود انهيارها السريع مجدداً مع بدايات الأزمة الحالية. وسط كل ذلك، كانت المناطق الحدودية تدفع ثمن تلك التحولات؛ فتارةً تتحول إلى حقول ألغام أو مناطق نائية، وتارةً أخرى تصبح مستهدفة من حكومتَي البلدين بالتنمية والتطوير.

ذكرت مصادر في مناطق ما يسمى “غصن الزيتون” و”درع الفرات” في ريف حلب شمالي سوريا التي تسيطر عليها فصائل مسلحة مدعومة من تركيا، أن طلبات التوظيف في تلك المناطق تحتاج إلى “موافقة أمنية” من قبل تركيا، وذلك بحسب “الوطن” السورية.

نشرت الزميلة سكينة محمد ما جرى معها بعد تلقيها اتصالا من رجال الجيش العربي السوري أخبروها فيه أنهم وجدوا فتاة صغيرة رمتها “والدتها” لتسافر مع زوجها إلى تركيا.. وهذا ما جاء في المنشور:
يا الله شو صاير بالدنيا في ام بتترك بنتها بالشارع لتسافر مع جوزها ع تركيا الطفلة تفاحة محمد من حلب الحيدرية اربعة ايام عم تنام جنب مركز الهاتف بشارع النصر الطفلة عمرها عشر سنوات فاعلين الخير من رجال الجيش العربي السوري اتصلوا فيني وخبروني

أعلنت هيئة التميز والإبداع اليوم فتح التسجيل للراغبين بالمشاركة في أولمبياد إيران الدولي لهندسة الرياضيات المقرر إقامته في الثالث عشر من أيلول القادم بمشاركة نحو ستين دولة.

طاهر البني:

فاتح المدرس رسـامٌ مصور ، وقاص وشـاعر ، ولد عام 1922 في قرية ( حريتا ) الواقعة شـمال سورية بالقرب من مدينة حلب ، وسـط بيئة فلاحية تجمع مزيجاً من العرب والأكراد والتركمـان ، وكان والده عربيـاً ينتمـي إلى عائلة ( المدرس ) المعروفة بنفوذهـا الإقطاعي وكانت والدته كردية ، وقد عاش معها طفولـة شـقية محرومة ، متنقلاً في قرى الشـمال عند أخواله بعد مقتل والده ، مما ترك أثره في وجدانه وسلوكه الاجتماعي وإنتاجه الفني والأدبي .