قال مسؤولون أمريكيون يوم الخميس ان واشنطن تسعى الى علاقات أوثق مع ليبيا الان بعد أن وجدت قضية الممرضات البلغاريات طريقها الى الحل وان أول مؤشر ملموس على ذلك سيكون على الارجح زيارة وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس هذا العام لطرابلس.
أعلن وزيرا الخارجية الأردني عبد الإله الخطيب والمصري أحمد أبو الغيط أنهما قدما عرضاً عربياً مشتركاً للسلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين بناء على المبادرة العربية. وأضاف الوزيران في مؤتمر صحفي بالقدس مع نظيرتهما الإسرائيلية
فتحت أمس تصريحات منسوبة الى مفتي الديار المصرية الدكتور علي جمعة في شأن حرية العقيدة في الاسلام وحق المسلم في تغيير دينه، ثغرة في جدار التزمت والتعصب الذي ارتفع بناؤه مدى العقود الثلاثة الاخيرة وتجلت أسوأ آثاره في سلسلة الازمات والاحتقانات الطائفية بين
من كان ينتظر ردّاً روسياً من الطراز السوفياتي على مطالب لندن في قضيّة اغتيال رجل الاستخبارات الروسي السابق، البريطاني الجنسيّة، ألكسندر ليتفينينكو، حظي به أمس، إذ شنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الهجوم الأعنف على إصرار لندن وضغوطها
«الخيار الأردني» يرفض أن يموت. فبين الحين والآخر يطل برأسه ويُلمّح الى أن حل المشكلة الفلسطينية قد يكون ممكناًَ في السياق الأردني فقط. في الأسابيع الأخيرة، مثلاً، تجول في العالم بطانة الملك الأردني، عبد الله الثاني، وتطلق بالونات اختبار من
أعلنت وزارة الخزانة الأميركية أمس أنها جمّدت أموال مؤسستين اتهمتهما بدعم «حزب الله». وقالت الوزارة في بيان لها إن المؤسستين المعنيتين هما «مؤسسة الشهيد» التي تتّخذ من إيران مقراً لها، ومؤسسة «القرض والإحسان»
هاجم الرئيس الأميركي جورج بوش منتقديه الديمقراطيين الذين يرون أن عمليات تنظيم القاعدة في العراق لا صلة لها بمنفذي هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 على الولايات المتحدة.
كشفت الولايات المتحدة أن مباحثاتها مع إيران التي اختتمت في بغداد أمس شهدت نقاشات صاخبة، مشيرة بالتحديد إلى الأوقات التي اتهمت فيها واشنطن طهران بنشر ما سمته الإرهاب في الشرق الأوسط وإذكاء الفتنة الطائفية في العراق.