باريس

تسعى فرنسا المحبطة من جراء تهميش الاتحاد الأوروبي في استئناف المسار الإسرائيلي - الفلسطيني الذي احتكرت رعايته الولايات المتحدة، إلى اكتساب ثقل في عملية السلام في الشرق الأوسط عبر التوسط بين سوريا وإسرائيل حول السلام.

ارتفعت أسعار النفط اليوم الاثنين بأكثر من دولار إلى أعلى مستوى في شهر بعد بيانات صينية قوية عن الإنتاج الصناعي, كما ارتفعت الأسهم الأوروبية نتيجة قواعد رؤوس أموال البنوك الجديدة, وصعد اليورو مقابل العملات الرئيسية الأخرى.

مذ بدأت القنوات الفضائية بالظهور في أواخر القرن العشرين، وأخذت الأقمارُ الصناعية تُمطر الناس بوابل من الفضائيات، وما يزال العربانُ منقسمين بالرأي حولها، بين مؤيد ومعارض.. وكل واحد منهم يقدم حججه وبراهينه، ليثبت لنا، جرياً على عادة العرب الأزلية، أن رأيه جامع، مانع، صحيح، دقيق، مُسْنَد، مُعَنْعَن، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه،..

هناك حيرة تنتابني دائماً، عند ذيوع نبأ رحيل كبير في عالم السينما. فهؤلاء الكبار يجعلون الكتابة عن أفلامهم، أحياناً، رحلة صعبة في ولوج المتاهات البديعة التي يصنعونها في نتاجاتهم. فكيف عندما يرحلون؟

قالت مصادر سورية واسعة الإطلاع إن نائب رئيس الحكومة للشؤون الاقتصادية عبد الله الدردري تلقى دعوة من وزيرة الاقتصاد الفرنسية كريستين لاجارد لزيارة باريس

خطّان متوازيان يرسمان مسيرة الإسلام ويمثّلان حدّي انقسام كبير في المجتمع الفرنسي بين متقبل له ورافض إيّاه. وبغض النظر عن إثارة مسألة الهوية، فإن جذور القلق في اللاوعي لدى قسم كبير من الفرنسيّين تغوص عميقاً في تاريخ علاقات فرنسا والمسلمين

«مؤسسة مصطفى علي» ليست اسماً مجازياً، بل هي حقيقة لا يمكن لزائري دمشق إلا أن يشعروا بأثرها الكبير في المشهد الثقافي السوري. محترف اختاره مصطفى علي في بيت مهجور في حارة اليهود في دمشق القديمة، ليصبح في ما بعد تلك المؤسسة، التي لا تجذب إليها المثقفين ومتذوقي الفن التشكيلي وحسب، بل السياح والمستثمرين،

كشفت مصادر مسؤولة في تلفزيون «أورينت» السوري، الذي يبث من الإمارات العربية المتحدة، أن إدارة التلفزيون قررت إطلاق نشرات إخبارية في منتصف أيلول المقبل، بعد أن تم توقيف نشرة «هنا سوريا» العام الفائت، حين أغلقت السلطات السورية مكاتب شركة «لايف بوينت» في دمشق وحلب. وأشارت إلى أن مدير النشرة الجديدة سيكون لبناني الجنسية.

 كشف مصدر فرنسي عن أن باريس تتجه نحو إلغاء تمثيل جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري في قاعدة «كابسيو» الفرنسية، بعد مراجعة حساباتها، على وقع تساؤلات حول الجدوى والمصلحة من تمثيلها على الأراضي الفرنسية.