فيلم بطولة زوجة الرئيس الفرنسي
تقرر أن يفتتح مهرجان كان السينمائي في دورته الرابعة والستين في الحادي عشر من أيار بفيلم: «ميدنايت إن باريس» آخر أعمال المخرج الأمريكي وودي ألن وهو من بطولة زوجة الرئيس الفرنسي كارلا بروني.
تقرر أن يفتتح مهرجان كان السينمائي في دورته الرابعة والستين في الحادي عشر من أيار بفيلم: «ميدنايت إن باريس» آخر أعمال المخرج الأمريكي وودي ألن وهو من بطولة زوجة الرئيس الفرنسي كارلا بروني.
أعلن النظام المصري أمس حرباً مفتوحة على الصحافيين الأجانب الذي هوجموا من البلطجية ورجال الأمن. «ثورة الغضب» أعادت هؤلاء الإعلاميين إلى العصر الذهبي لمهنة المراسل
عندما يذكر الفن السوريالي بعد تسعين سنة تقريباً على نشوئه، تستعاد أسماء مثل سلفادور دالي ومــــــــاكس ماغريت، ويندر أن يشار الى الفنانات اللواتي كان لهن دور في الاضافة الى السوريالية. بقي هذا التيار،
لو لم تكن لينا شماميان مطربة ملائكية فماذا كانت ستفعل؟ يتبادر الى الذهن مثل هذا السؤال حين تقف الفنانة السورية على خشبة مسرح «منزل ثقافات العالم» في باريس قبل أيام لتنشد من تراثها العربي السوري العريق او من مخزونها الفني الأرمني أرق الكلمات،
الداخل إلى معرض الفنان السوري منذر كم نقش ينتبه أنه أمام فن مختلف عما تعودته العين، لا لجهة الغرابة التي تتضمنها الأعمال، إنما لتلك الخلطة الذكية التي تأخذ فنيتها من عصور مختلفة، تبدأ بفنون عصر النهضة ولا تنتهي بتمثلات الحداثة، كما تأخذ موضوعها من أساطير الحضارة اليونانية والرومانية من دون أن تقفلها عندها، فهي تنفتح أساساً على أسئلة وجودية متشعبة، وإن كان عنوانها الأساس المرأة.
ثمة كتب تولد من جديد مع صدور كلّ طبعة جديدة منها. هكذا الحال مع كتاب «تمرّد الجماهير» للفيلسوف الإسباني خوسيه أورتيغا إي غاسيت الذي صدر في ترجمة فرنسية جديدة عن منشورات «لي بيل ليتر» الباريسية،