باريس

أتت الجهود التي يخوضها الفلسطينيون من أجل تحقيق حلم الدولة المستقلة أولى ثمارها، أمس، برفع العلم الفلسطيني خفاقاً أمام مقر منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم «اليونسكو» في باريس،

قبل ٨٨ عاماً خلعت نقابها أمام الملأ، لتعلن بداية مرحلة جديدة في مسار المرأة العربيّة نحو المساواة. بالأمس مرّت ذكرى رحيل هذه الرائدة النسويّة، والعالم العربي في قلب التحولات يرفع لواء التقدّم والعدالة والحريّة، ويواجه شبح الردّة وصعود الخطاب السلفي الذي يدّعي احتكار الحقيقة المطلقة

كشفت شركة هندسية عن خطة لتحويل برج إيفل، أحد أشهر معالم العاصمة الفرنسية باريس، إلى شجرة عملاقة، من خلال وضع غطاء طبيعي حول هيكله المعدني، يتكون من 600 ألف نوع من النباتات، مما قد يثير جدلاً واسعاً حول تلك الخطة.

هاجمت الفنانة السورية رغدة زميلتها المطربة أصالة بدعوى أنها أكثر من استفادت من وطنها حتى ان نظام الرئيس الراحل حافظ الأسد قام بعلاج قدمها من شلل الأطفال وهو ما أوصلها لهذه الشهرة، واتهمتها بأنها باعت وطنها لارضاء أطراف أخرى لم تسمها. 

يقوم وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري بزيارة لدمشق هذا الاسبوع، في مهمة قال دبلوماسيون أنها تستهدف «سد الفجوة» الموجودة حاليا بين الجامعة العربية وسوريا، بعد أن منحت الأولى «تفويضا كاملا» للجانب العراقي،

لكي يضع بين أيدي الأجيال الراهنة والآتية شخصية شديدة التميز في المسار التنويري السوري عمل صباح قباني منقب آثار! لكن أداته التنقيبية كانت في المدونات المنشورة والمخطوطة عربياً وأجنبياً بغية الحصول منها على مجرد خبر – أي خبر يضيف أيما شيء- عما يبحث عنه.

على رغم أن عمر السينما كان في ذلك الحين قد تجاوز السنوات، وبدأ هذا الفن في فرنسا كما في الولايات المتحدة وغيرها، يجتذب كبار فناني المسرح وبعض الكتاب والفنيين الآخرين