26-01-2011
قصّة دخول شركة الغازيّات الأميركيّة أرض السوفيات
منذ نحو 40 عاماً، 
اخترقت شركة المشروبات «بيبسي كولا»، الجدار الفولاذي لتصبح أول منتج أميركي يدخل الأسواق السوفياتية. وبعد «نضال» طويل للبقاء، وصعوبة في التسويق ومنافسة شرسة مع المنافسين، باتت «بيبسي كو» تسيطر اليوم على أكبر شركة روسية للعصير والألبان والأجبان وأطعمة الأطفال! كيف تسلّل المشروب الأميركي الشهير إلى برّادات السوفيات إذاً؟ وكيف صمدت «بيبسي كو» في الأسواق المغلقة؟ ولماذا ارتبط اسم الماركة الأميركية العالمية في التسعينيات بـ«النظام القديم»؟ وماذا عن تقليد رئيسها أرفع وسام روسي؟ أين أصبحت الحرب بين «بيبسي» و«كوكا كولا» على السوق الروسيّة اليوم؟
في اليوم وقد يقلل من استهلاك السعرات الحرارية خلال النهار، فقد ناقضت دراسة ألمانية حديثة هذا الاعتقاد بشكل كامل.
العربية الاقتصادية الثانية، التي اختتمت أعمالها في شرم الشيخ أمس، بعد تحذيرات أطلقها الأمين العام للجامعة العربية، عمرو موسى من أن «المواطن العربي في حالة غضب وإحباط غير مسبوقة»، فيما لم يعرها الرئيس المصري حسني مبارك أهمية، برغم اعتباره أن «قضية التشغيل وإتاحة فرص العمل واحدة من أهم ما نواجهه من تحديات».
ور الأوضاع المعيشية للمواطن العربي، خاصة في الدول الاقل نموا، والتي تواجه تحديات خطيرة تجعلها عاجزة عن الوفاء بالأهداف التنموية للألفية،
يدة قد أجلت عقد أول اجتماع لها إلى يوم الخميس،ويأتي هذا القرار في ظل استمرار الخلاف حول منح مقاعد وزارية مهمة لأعضاء في حكومة الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي.