«ثلاثي الحرب» الإسرائيلي لا يزال مصراً على قيادة الدولة العبرية نحو المجهول. حملات عسكرية ممتالية بلا أهداف ولا نتائج، إلا المجازر والخراب والدمار. نفذت الأولى في لبنان، فكانت فشلاً ذريعاً.
«ما يحصل لم يعد يحتمل». يقول رئيس حكومة سابق لمفتي الجمهورية اللبنانية محمد رشيد قباني «أنت مفتي المسلمين ولست مفتياً لجزء من السنّة، إما أن تُسكت (مفتي جبل لبنان الشيخ محمد علي) الجوزو، وإما أن نسكته نحن».
وقعت قيادة قوات الطوارئ الدولية العاملة في جنوب لبنان بخطأ فادح وغير مبرر، عندما أعلنت عن انسحاب إسرائيلي من الغجر ومحيطها، ما خلق حالة من البلبلة لدى الجهات المدنية والعسكرية اللبنانية، إضافة الى
جددت طهران أمس تأكيدها على المضي قدماً في برنامجها النووي، في وقت ألمحت الدول الست الى وجود خلافات حول مسألة العقوبات يصعب التوفيق بينها، حيث ان التعديلات الروسية على مشروع القرار الاوروبي
اتهمت وزارة الخارجية، أمس، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لتنفيذ القرار 1559 تيري رود لارسن بمحاولة تأزيم الأجواء وتوتير العلاقات في لبنان سعياً لحرف انتباه مجلس الأمن إلى قضايا ثانوية شكلية مقابل إهمال القضايا الحساسة.
توعّدت حركة حماس، أمس، بالتصعيد ضد الاحتلال رداً على مجزرة بيت حانون، حيث اعتبر رئيس المكتب السياسي للحركة خالد مشعل أن المقاومة هي الرد الحقيقي. وفي حين أجمعت فصائل المقاومة على ضرورة
وافق مجلس الأمن الدولي على طلب دولة قطر عقد جلسة طارئة اليوم الخميس لبحث المجزرة ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في بيت حانون شمال قطاع غزة وخلفت عشرين شهيدا و45 جريحا.