دمشق

تفقد  فريق وزاري يضم وزراء الداخلية والصحة والسياحة والنقل ومعاون وزير الخارجية والمغتربين تحضيرات إعادة افتتاح مطار دمشق الدولي المقرر في الأول من تشرين الأول القادم وإجراءات إعادة التشغيل وجاهزية الكوادر البشرية لتخديم الرحلات كل حسب اختصاصه من طيران مدني وهجرة وجوازات ومركز صحي وسياحة ومجمل ماتقوم به هذه الجهات من إجراءات..

وتشمل التحضيرات مختلف مراحل العمل من لحظة وصول الطائرات وإقلاعها بما يحقق انسياب حركة الركاب ويحقق متطلبات بروتوكول وزارة الصحة وتعليمات منظمة الطيران المدني العالمية.

عزا رئيس لجنة تجار سوق الهال في حماة محمود عرواني ، ارتفاع أسعار العديد من الخضر والفاكهة بأسواق حماة ، إلى شح توريدات المنتجين والفلاحين لمنتجاتهم الزراعية إلى سوق الهال في حماة ، بسبب شح البنزين وارتفاع أجور النقل من المناطق الزراعية إلى حماة ، التي تضاعفت مرة ونصف المرّة تقريباً.

وبيَّنَ أن هناك عوامل أخرى منها قلّة بعض المواد وعدم تلبيتها الطلب عليها.

أنتجت الهيئة العامة للثروة السمكية، أصنافاً جديدة ذات مردود وجدوى اقتصادية عالية، منها أسماك المشط وحيد الجنس الناتجة عن التهجين بين ذكور المشط الأزرق المحلي، وإناث المشط النيلي التي تم استيرادها منذ سنوات عدة، والتي يتم تربيتها ضمن الأحواض الترابية والأقفاص العائمة، وتتميز بإنتاجية عالية في وحدة المساحة، علماً أنه يتم إكثار أسماك المشط النيلي بعد استيرادها لاستخدامها في إنتاج أسماك المشط وحيد الجنس، وللحفاظ على السلالة ضمن سورية.

بناءً على اتصال هاتفي من قسم شرطة الصالحية إلى فرع الأمن الجنائي في دمشق وإعلامهم عن وقوع جريمة قتل في محلة الصالحية بدمشق ، توجهت دورية من قسم البحث الجنائي على الفور إلى مكان وقوع الجريمة ، وبعد المتابعة الحثيثة استمرت لساعات تحقق لهم وجود شبهة جرمية حول شخصية القاتل حيث تمت متابعة القاتل وإلقاء القبض عليه، ويدعى ( م . ق )  وبالتحقيق معه اعترف بقتل صديقه المدعو ( ن.

كشفت مديرة الصحة المدرسية في وزارة التربية الدكتورة هتون الطواشي في تصريح خاص ” للوطن” عن وجود أعداد كبيرة من الإنتانات التنفسية بين الطلاب في مختلف المحافظات ، ولكن أغلبها أعراض خفيفة وليست متوافقة مع التعريف القياسي لوبـ،اء كو،،،رونا ، والأغلب هي أنفلونزا موسمية أو حالات تحسسية وهذه الحالات موجودة في جميع المحافظات.

وردت معلومات إلى قسم شرطة الحميدية في دمشق حول قيام فتاة تدعى (ا. ش) بترويج عملة أجنبية مزورة فتم إلقاء القبض عليها وضُبطت بحوزتها ثلاث قطع نقدية مزورة من فئة المئة دولار أميركي، وبالتحقيق معها اعترفت بحصولها على العملة المزورة من شخص يدعى (ي. د) من محافظة طرطوس، الذي تم إلقاء القبض عليه واعترف بقيامه بترويج الدولار الأميركي المزور في مدينة دمشق بالاشتراك مع عدد من الأشخاص المتوارين.

يعد الموسيقار الراحل كميل شمبير أشهر أعلام الموسيقا في مدينة حلب الذين قدموا للحركة الموسيقية الغنائية العربية أروع الأعمال في مجال التأليف الموسيقي والأغنية والمسرحية الغنائية.

فضلاً عن دأبه المتواصل في تطوير الآلات الموسيقية الغربية وتطويعها لمتطلبات الغناء والموسيقا العربية بطبيعتها الخاصة والمتميزة وخاصة بتطويعه لآلة البيانو.

ألقى فرع مكافحة المخدرات في حمص، القبض على شخص يمتهن تجارة المواد المخدرة، و ضبط بحوزته أكثر من 2 كغ من مادة الحشيش المخدر.

وقال مصدر في شرطة محافظة حمص: “بعد ورود معلومات إلى فرع مكافحة المخدرات في حمص، حول قيام شخص بتجارة الحشيش المخدر، ونقلها من محافظة ريف دمشق إلى محافظة حمص”.

“و من خلال المتابعة الحثيثة والمراقبة تمكن فرع مكافحة المخدرات في حمص من إلقاء القبض على المذكور وتبين أنه يدعى “ع. س” وضبط بحوزته كمية (2.250) اثنان كيلوغرام ومائتي وخمسين غرام من مادة الحشيش المخدر”.

سأحاول هنا تقديم مقاربة قد تبدو مختلفة، في محاولة تفسير عدم التحاق دولة الكويت بقطار التطبيع البائس مع الصهاينة. وسأُركّز في كلامي على سبب جوهري - لا يلغي جوانب أخرى قد لا أتناولها - أراه يقبع في قلب هذا الموقف، وأعني به «النكبة الكويتية» التي تَسبّب بها غزو جيش صدام حسين للكويت في صيف عام 1990 والتي مرّت ذكراها الثلاثون أخيراً، وما زالت تداعياتها محفورة في الذهنية الكويتية، ومفاعليها بادية لنظرة حكومة الكويت إلى نفسها وإلى المشهد الإقليمي المضطرب والمتغيّر.

تتزايد احتمالات التصعيد الدبلوماسي الأميركي ضدّ العراق، وذلك على ضوء رسائل التهديد التي وَجّهتها واشنطن قبل أيام إلى بغداد، حيث نقل رئيس الجمهورية، برهم صالح، إلى القوى السياسية، تلويح الرئيس دونالد ترامب بـ«غلق السفارة الأميركية في بغداد، وفرض عقوبات قاسية على الدولة العراقية» (راجع «الأخبار»، عدد 4156). تهديدٌ يُعزى، بحسب مصادر حكومية تحدّثت إلى «الأخبار»، إلى سببين (مباشر وغير مباشر)، تحاول الولايات المتحدة من بوّابتهما تحميل طهران مسؤولية ما قد تتعرّض له بغداد، وابتزاز الأخيرة للدفع بها نحو اللحاق بركب التطبيع، الأمر الذي يرفضه العراق حكومةً وشعباً وقوىً سياسية.