قبل الحديث عن المثقفين الفرنسيين 
والثورة العربية، أسمح لنفسي، أوّلاً، بأن أفتح قوسين وأتوجّه إلى الذين راهنوا وما زالوا يراهنون على إصلاح الأنظمة العربية التي لم تسقط بعد، والتي بدأت تنادي بالإصلاح، تحت ضغط الشارع والخوف. تلك الأنظمة التي وقفت عقوداً من الزمن ضدّ تقدّم المجتمع،
آيدا كار مصورة 
مشاهير الثقافة والفن في أوروبا منذ منتصف الأربعينات، من أصول أرمنية، نشأت في الاسكندرية وعاشت سنوات عدة في القاهرة، وكان لها حضورها الفني في مدينتي باريس ولندن.
في قاعة رياضية في مجمع كابول الرياضي، 
تسدد شابات أفغانيات على أكياس الرمل لكمات مباشرة وأخرى باتجاه الأعلى... وكان صيت هذا المجمع الرياضي قد ذاع في أواخر التسعينات كموقع اعتمده نظام طالبان لإعدام النساء المتهمات بالزنا.
رواية اللحظة الراهنة
من أبو غريب إلى تزمامارت
تداعيات المكان
لا شك فيّ أنّ 
«ثورة 25 يناير» ستعيد فتح ملفات عدة في القضاء المصري. وهنا، لا نتحدّث فقط عن ملفات الفساد المالي والسياسي، بل أيضاً عن القضايا الكبرى التي كان ضحاياها من الفنانين والإعلاميين...
دخلت 
ثورة ليبيا في تحدي الحسم العسكري والسياسي الذي لا يزال يبدو بعيد المنال مع إصرار نظام العقيد معمر القذافي على استخدام القوة القصوى التي تمثلها ميليشياته المسلحة بالطائرات والدبابات الموجهة نحو المدنيين الليبيين
دعا مدير 
«هيئة الاستثمار والتطوير العقاري» السورية ياسر السباعي، المستثمرين إلى بناء 118 ألف وحدة سكنية جديدة، كلفتها 8.4 بليون دولار. وأضاف أن سورية تحتاج إلى بناء 570 ألف وحدة سكنية بحلول عام 2015.