فرنسا

توصل زعماء الاتحاد الأوروبي أمس، إلى اتفاق يحدد هدفاً جديداً لخفض انبعاثات الكربون حتى العام 2030، واصفين الاتفاق بأنه «معيار عالمي جديد»، فيما حذر العارضون من أنه «يقوض الجهود ضد التغير المناخي».
واتفق زعماء الاتحاد الذي يضم 28 دولة على خفض انبعاث الكربون في العام 2030 «بما لا يقل عن 40 في المئة من مستويات العام 1990»، وهو العام المعياري، فيما تركز الأهداف الحالية على خفض الانبعاثات بنسبة 20 في المئة بحلول العام 2020.

قتل أربعة أشخاص من جنوب فرنسا كانوا قد انضموا إلى صفوف المقاتلين الإسلاميين في سوريا، في معارك خلال الأسبوع الماضي.
وذكرت صحيفة "ميدي ليبر" الفرنسية أن ثلاثة من الرجال الأربعة الذين تتراوح أعمارهم بين 19 إلى 30 عاماً متحدرين من لونيل، قرب مونبلييه قد يكونوا قتلوا في قصف نفذه الجيش السوري، بينما توفي الرابع متأثراً بجروحه في الأيام التالية.

أصدر السيد الرئيس بشار الاسد مرسوما يقضي بتعيين كل من:

الدكتور محمد مروان علبى محافظا لمحافظة حلب

الدكتور خير الدين السيد محافظا لمحافظة إدلب

إبراهيم خضر السالم محافظا لمحافظة اللاذقية

أحمد الشيخ عبد القادر محافظا لمحافظة القنيطرة

صفوان أبو سعدة محافظا لمحافظة طرطوس.

أكد مندوب سورية الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور بشار الجعفري أن الاحتلال الإسرائيلي لم يعر يوما أي أهمية تذكر لما يدور في المنظمة الدولية وما يصدر عنها من قرارات أو بيانات رغم أن “إسرائيل” ذاتها قد أنشئت بموجب قرار صادر عن هذه المنظمة وقال “ليس خافيا على أحد أن هذا الاستخفاف الإسرائيلي بالأمم المتحدة والإمعان في اضطهاد الشعب الفلسطيني واحتلال الأراضي العربية بما في ذلك الجولان السوري يعزى أولا وقبل كل شيء إلى الدعم غير المسؤول الذي تقدمه بعض الدول النافذة في مجلس الأمن الدولي لإسرائيل سياسيا وعسكريا واقتصاديا وإعلاميا”.

فجأةً، عادت واشنطن إلى استخدام حجة «الحرب على الإرهاب» كي تبرر تدخلها في سوريا، ما أثار حيرة الجمهور الغربي الذي استمع طوال ثلاث سنوات إلى حجج «التدخل الإنساني»، وازدراء تصريحات الرئيس السوري بشار الأسد حين كان يردد أنه يواجه إرهابيين مدعومين من الخارج. اليوم، ها هي الولايات المتحدة تقود الحرب ضد أولئك الإرهابيين أنفسهم.

بحث رئيس هيئة الأركان الأردنية المشتركة الفريق أول مشعل محمد الزبن مع مدير التعاون والتمارين في القيادة المركزية الأميركية اللواء ريك ماتسون، في عمان أمس، الترتيبات المتعلقة بتنفيذ تمرين "الأسد المتأهب" في الأردن مطلع العام 2015.

عندما يتعلق الأمر بتعلم الآداب والتقاليد الصحيحة لبلد ما، فإن المنطق السليم يقطع في ذلك شوطاً بعيداً. لكن حتى أفضل الناس مهارة من الزوار، والأكثر انتباهاً، يمكنهم أن يقعوا أحياناً في فخ الأخطاء الثقافية إن لم يكونوا حذرين بما فيه الكفاية.
سام بروس، وهو أحد مؤسسي موقع السفر على الانترنت «ماتش بيتر أدفانترز»، أو «مغامرات أفضل بكثير»، لم يدرك حتى وقت قريب أنه ينبغي عليه في مدينة هونغ كونغ أن يستعمل كلتا يديه عندما يقدم بطاقة التعارف الشخصي الخاصة به إلى شخص ما، وذلك برغم كبر سنه وخبرته الطويلة في مجال السفر.

تحاول تركيا، بعد فشلها في الحصول على موافقة دولية لإقامة «مناطق عازلة» في سوريا، السيطرة على المنطقة الحدودية بطريقة أخرى: الموافقة على انتقال عناصر من «البشمركة» التابعة لإقليم كردستان العراق إلى عين العرب (كوباني) السورية لمساعدة مقاتلي «وحدات حماية الشعب» الكردية في صد هجوم تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام»-»داعش»، وهي التي ساوت بين «داعش» و«حزب الاتحاد الديموقراطي» الكردي السوري.

يدرك متروبوليت بغداد والكويت وتوابعهما للروم الأرثوذكس المطران غطاس هزيم أن المهمة التي أولاه إياها المجمع الإنطاكي المقدس برئاسة البطريرك يوحنا العاشر اليازجي، بتعيينه راعيا لتلك الأبرشية، ليست سهلة.