تشاؤم «كردي» بالحوار مع دمشق: ضغوط أميركية لإفشاله
شكّل إعلانُ «الإدارة الذاتية» قبول دمشق بالحوار معها، بعد وساطة روسية، خرقاً إيجابياً مهمّاً في ملفّ شرق الفرات. خرقٌ يبدو أنه يصطدم بعرقلة أميركية، لإفشال الوصول إلى حلّ سوري - سوري، قد يفتح الباب على عودة تدريجية للحكومة السورية إلى مناطق انتشار النفط والغاز.