الصين

عبرت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أمس في واشنطن عن اهتمام الإدارة الأمريكية بالتطورات الجارية على خط كاركاس – موسكو، وما يمكن أن يترتب عليها من تداعيات على أمن أمريكا الجنوبية.

 أجرت شركة مختصة بتقنية المعلومات بجنوب إفريقيا، مسابقة حول سرعة نقل المعلومات بين حمامة حملت بطاقة ذاكر USB، يحتوي معلومات حجمها يصل إلى 4 غيغا بايت لمسافة قدرها 60 ميلا خلال ساعتين، بينما لم تستطع شبكة الاتصال بالإنترنت ذات النطاق العريض، من إيصال أكثر من 4 في المائة من حجم المعلومات بنفس الفترة الزمنية.

برنامج إيران النووي، وسلوك كوريا الشمالية «الشاذ»، والتمرد المدعوم من مجموعات كتنظيم القاعدة، تحتل أعلى قائمة التهديدات التي تواجه أمن الولايات المتحدة.

أفادت دراسة أعدها «المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية» في لندن، أن الولايات المتحدة قد تبدأ بخسارة موقعها على الساحة الدولية من دون مساعدة حلفائها في الخارج. واكدت الدراسة أن اعتماد الرئيس الأميركي باراك اوباما على الجهات الخارجية سوف يتزايد شيئا فشيئا، لعدم توافر بدائل أخرى.

ستشهد الساحة الدولية سباقاً محموماً خلال العام القادم لتطوير تكنولوجيا الطاقات المتجددة ويجري التركيز حالياً على استغلال الطاقة الشمسية، وقد بدأت عملية سباق تكنولوجيا الطاقة بين الصين وأمريكا، وفي هذا الخصوص

ذكرت صحيفة «هآرتس»، امس، ان سلاح الطب في الجيش الاميركي، نشر مؤخراً وثيقة أكد فيها ان اسرائيل تمتلك سلاحاً نووياً، ويشتبه أيضاً في امتلاكها سلاحاً كيميائياً.

أكد الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، أمس أن على الدول الغربية أن تقوم بـ«إصلاح سلوكها تجاه الشعب الإيراني العظيم»، عشية اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي تمهيداً للعودة إلى التفاوض مع طهران. وأشار نجاد، بعد تسلّمه أوراق اعتماد السفير البريطاني الجديد لدى إيران سايمون غيس،

لمحت إيران إلى أنها لن تتراجع فيما يخص النزاع مع الغرب بشأن برنامجها النووي، رغم أنها أعلنت استعدادها للتفاوض بشأن رزمة المقترحات التي قدمتها للقوى الكبرى، أما واشنطن فأكدت عزمها مناقشة ذلك البرنامج بغض النظر عن رغبة طهران. وفي السياق أعلنت تركيا عزمها السعي لرفع العقوبات الدولية المفروضة على إيران.

والترتيبات الإسرائيلية لعرقلة المقترحات الإيرانية