بعد «نزوح» و«تهجير» قسري للعمال السوريين من لبنان خلال العدوان الإسرائيلي الأخير، بدأت الحدود اللبنانية تشهد موجات كبيرة من العمال الذين بدأوا بالتوافد إلى لبنان منذ بدء سريان ما يسمى «وقف النار» في أواسط شهر آب الماضي.
بعد إعلان الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله نية الحزب مراجعة العلاقة بفريق الأكثرية، ورده العنيف على طروحات فريق 14 آذار، وانتقاده الحاد لتصرف الحكومة ورئيسها، تولى تيار «المستقبل» على وجه التحديد الرد
إن إقدام قوى «14 آذار» على زيادة العنف في خطابها حتى قبل انتهاء المواجهات، ومضيّها في ذلك خلال الأيام الماضية، هو نوع من التبرع المتسرّع الذي يخدم موضوعياً في تأمين تغطية سياسية لبنانية لأزمات المؤسسات الإسرائيلية.
الرقم، يتكلّم، ويعبّر: 118 دولة تلتقي في قمة عدم الانحياز في هافانا، ومشروع بيان ختامي من 86 صفحة فولسكاب، وخطاب افتتاح، قد تقارب صفحاته، عدد صفحات الكتاب من الحجم الوسط، إذا ما سمحت الظروف الصحيّة للرئيس فيديل كاسترو،
كشفت استقالة قائد الجبهة الشمالية الإسرائيلية الجنرال عودي آدم على خلفية صراع الجنرالات في حرب لبنان الثانية، عمق الأزمة في المؤسسة العسكرية، وأحيت الآمال بقرب استقالة آخرين من قادة الحرب في الحكومة
لا مجال لتحاشي اعادة ضرب لبنان وتصفية "حزب الله". كل التحليلات والمعلومات تؤكد هذه الوجهة، والذين يفكرون بغير ذلك إما يحلمون، أو انهم اصغر من حجم "الانتصار"/المحطة، وهؤلاء يمكنك ان تصادفهم اليوم حيثما توجهت سواء في الاوساط القريبة
بدأت القوات الإسرائيلية، امس الثلاثاء، الانسحاب من خمسة مواقع في القطاع الأوسط من الجنوب. وذكر بيان اليونيفل أن الانسحاب الإسرائيلي يشمل مواقع في قرى القصير والقنطرة والطيبة ومركبا وغربي بلدة حولا.
كشف النائب في البرلمان الجزائري حسن العريبي عن بيع المساعدات الجزائرية التي أرسلت لإغاثة الشعب اللبناني ولا سيما في القرى الجنوبية المنكوبة جراء العدوان الاسرائيلي في المحلات التجارية.