رسم سنوي جديد للصرف الصحي

واجهتني مشاكل متواصلة مع خط التلفون في المنزل. اتصلت بالمقسم لاجراء التصليحات اللازمة. لم يتحسن الوضع, عاودت الاتصال فأكد لي المسؤول أن الخط تم اصلاحه و لما اعترضت على الأداء كان جوابه الأغبى على الاطلاق : الخط من المقسم القديم على شبكة قديمة... و السؤال هو : هل نحن ندفع اشتراكات ام اتاوات؟ الاشتراك او الضريبة المدفوعين ما الغاية منهما ؟ عندما يكون لدى الشركة مشترك يدفع رسوما لثلاثين سنة لا يحق للخنزير في الشركة ان يقول له ان خطه على شبكة قديمة. إذا اعدنا النظر بما لدينا اليوم في بلادنا لوجدنا أن ما تركه لنا الرئيس الراحل حافظ الأسد كان خمس مطارات, شبكة طرقية تغطي سوريا, شبكة كهربائية, سد الفرات....فعلياً ما فعلته الحكومات اللاحقة لا يتعدى نبش هذه الطرقات و إعادة تزفيتها, حتى المطار الذي اقيم بمواصفات قياسية في وقته تم سلبه على يد شركة سورية تحمل جواز سفر ماليزي في عصر السوق الذهبي. لو ان بعض موظفي الجمارك في سوريا يتوقفون عن السرقة لربما وفرت الحكومة على المواطنين معظم الضرائب. ضريبة البيئة تفرض على السيارات لا ندري كيف تعيد للبيئة نضارتها, حتى محطة سفريات البولمان التي تحتوي على أكثر من خمسين شركة مستثمرة غير مستعدة لتأمين تواليت مجاني للمسافر. لأننا نتكلم عن ***** و ليس رجال اعمال. , و مع هذا على الدولة تحمل قوانين اعفائهم من الرسوم تشجيعا لوطنيتهم.

على هذا سيعشعش اعنكبوت على فتحاتنا السفلية جميعا الا الذين اظلهم المسؤول ...ز.ز...

قال السيد وزير السياحة بانه ارتفعة نسبة السياحة في محافظة طرطوس الى 25% قياسا مع نفس الوقت من السنه الماضية فما كان من الناس الا ان رفضو هذا الكلام بشدة فشرحنا لهم الامر كما التالي نزل معاون وزير السياحة الى مدينة طرطوس وكان بالصدفة هناك كم صبية من حلب شقر بيض عيونهن ملونين فظنهم معاون الوزير سياح وبداء يحصيهم ف اخطا ف اعاد الاحصاء وكتب النتيجة على ورقة ثانية ف اخطاء ف اعاد الاحصاء مرة ثالثة وبما ان محافظة طرطوس تشكو من كثرة الزبالة والذباب فقد وقفت على ورق الاحصائيةذبابتين وعملة الي فيه النصيب فلما وصل الى المكتب امسك بالاوراق وقراء الارقام فلم يصدق عقله من الفرحة حيث اكتشف ان عدد السياح الاجانب بحسب احصائيتة فوق ال 25الف سائحة وذبابة ف اسقط الذبابة من الورقة لعدم اهميتها ورفع التقرير الى السيد وزير السياحة الذي امطرنا بهذه المعلومة على ذمة معاونه ودمتم

بدنا كتيييييييييييييييييييييييييييييييييير لنصييييييييييييير نحسس