علوم وتكنولوجبا

أشارت دراسة حديثة إلى احتمال وجود علاقة سببيَّة بين التدخين والإصابة بانفصام الشخصية.
وبعد تحليل شمل حوالي 15 ألفاً من مدخِّني التبغ و273 ألفاً من غير المدخِّنين وعلاقة المجموعتين بداء الفصام، وجد الباحثون أنَّ تدخين السجائر يزيد فرص الإصابة بهذا المرض.
وبحسب الخبير في الطب النفسي جيمس مكابي المشارك في هذا البحث الذي أجري في معهد الطب النفسي في كينغز كوليدج في لندن، فإنَّه «في حين أن من الصعب تحديد اتجاه وجود علاقة سببية، توضح نتائجنا أنه يتعيَّن أن نأخذ التدخين باعتباره عاملاً يشكل خطراً محتملاً للإصابة بالذهان».

كشفت دراسة علمية حديثة أن "الناس يهرمون بمعدلات مختلفة، فبعضهم قد يشيخ بمعدل 3 أضعاف أسرع من الآخرين من نفس الفئة العمرية"، لافتةً الى ان "عددا من العلماء في الولايات المتحدة قام بإجراء بحوث على مجموعة من الأشخاص في عمر 38 عاما، ووجدوا أن الأعمار البيولوجية لهم تراوحت ما بين 28 إلى 61 عاما".

ذكر موقع "مترو" البريطاني ان "شركة بريطانية ناشئة ابتكرت جهازاً قابلاً للارتداء يستطيع التأثير على مزاج الفرد"، موضحاً ان "الجهاز يحقق ذلك من خلال الإيقاعات الخافتة التي يصدرها".

وشرح مطورو الجهاز الذي يدعى "دوبل" للموقع أن "الجهاز يصدر إيقاعاً خافتاً يؤثر على الإيقاع الطبيعي لجسم الإنسان، وبمعنى آخر،فإن تأثير الجهاز على الفرد مشابه لتأثير استماعه إلى موسيقى هادئة في الصباح الباكر".

في حزيران (يونيو) 2015، بدت مدافع الحرب الافتراضيّة كأنها لا تكف عن القصف المتبادل على «الجبهة» الأميركية. إذ ضربت وثائق «ويكيليكس» مُجدداً، لتهز العلاقات الأميركية- الفرنسية عبر كشف التجسس الإلكتروني الأميركي على وزيري اقتصاد فرنسا في ولايتي الرئيس السابق نيكولا ساركوزي.

أعلن علماء فلك بريطانيون عن اكتشافهم خمسة ثقوب سوداء عملاقة كانت محجوبة في السابق بسبب الغاز والغبار.
وتمكَّن تلسكوب «نوستار» المداري ذو القدرة الفائقة، والذي أطلقته وكالة الطيران والفضاء الأميركية «ناسا»، من التقاط الأشعة السينية عالية الطاقة التي تنبعث عن هذه الثقوب.
ومن المعروف أنَّ هذه الثقوب السوداء «ذات الكتل الهائلة»، والتي قد تبلغ كتلتها مليارات أضعاف كتلة الشمس، تقع في قلب كل المجرات الكبيرة.
ويشير الاكتشاف الجديد إلى إمكانية وجود عدد من هذه الثقوب يفوق بملايين المرات ما كان يُعتقد سابقاً.

أعلن مدير شركة كلاشنيكوف الروسية أليكسي كريفوروتشكو عن بدء التصميم الهندسي لسلاح جندي المستقبل الذي يتمتع بالقدرة الفائقة على خرق الدروع.

ونقلت وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء عن كريفوروتشكو قوله ان “السلاح المطلوب تصميمه عبارة عن بندقية رشاشة تطلق أعيرة نارية تتمتع بالقدرة الفائقة على اختراق الدروع وتتميز بمداها المجدي”.

أنشأ علماء يابانيون نموذجا تحليليا افتراضيا لقلب الأنسان وهو في حالة الخفقان ، وذلك بواسطة حاسوبهم الخارق.


يبين مقطع هذا الفيديو النزع المتتالي لطبقات الأنسجة مما يسمح بالتسلل إلى داخل القلب لأجل رؤية خفقان البطينين والأذنيين. كما مثل العلماء عمل صمامات القلب ومرور الدم خلالها، كما مثلوا ارتعاشا عصبيا لألياف العضلات.

يؤكد العلماء أن مخ الإنسان يستطيع التفريق بين فصول السنة بواسطة بعض التركيبات الكيميائية التي ينتجها جسم الإنسان.

ويجري ذلك بشكل متوافق مع طول النهار، يسمي الجمهور العادي هذه الميزة للجسم بـ "الساعة البيولوجية"، بينما أطلق عليها العلماء "تذبذبات يومية" تتوقف تماما على ظروف البيئة المحيطة.

طوّر العلماء مادة مشتقة من قشور القريدس، وصنعوا منها رغوة يمكن رشّها مباشرة على الجرح المفتوح لوقف النزف بسرعة وبكفاءة تصل إلى 90 في المئة.
ويمكن أن تكون المادة ذات فاعلية كبيرة عند معالجة الإصابات الناجمة عن العنف في الشوارع والمعارك العسكرية.
وتتسبب الإصابات والعنف في حدوث حالة وفاة واحدة من بين كل 10 حالات وفاة سنوياً في العالم، وفقاً للمراكز الأميركية المتخصصة في مكافحة الأمراض والوقاية منها. وقدرت التقارير أن 5.8 ملايين شخص، من جميع الأعمار والخلفيات الاجتماعية في العالم، يموتون من الإصابات الناجمة عن العنف في كل عام.

حذَّر علماء بريطانيون من تغيرات كبيرة ستصيب الحياة البحرية إذا لم تُتَّخذ إجراءات قوية لخفض انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون.
وقال الخبراء إنَّ درجات حرارة المحيطات آخذة في الارتفاع، ما يؤدي لفقدان المزيد من الأوكسيجين، لترتفع بذلك نسبة الملوحة بسبب ارتفاع معدلات ثاني أوكسيد الكربون.
ووفقاً للتقديرات، فإنَّ الحرارة ارتفعت بمقدار درجتين بسبب التغيّر المناخي.
وكان هناك تحذير من أنَّ موافقة الحكومات على هذا المعدل، لن يمنع التأثير الدراماتيكي على الأنظمة الحيوية في المحيط.
وأكد الخبراء أنَّ مجموعة الخيارات تتضاءل، وتبلغ تكلفة هذه الخيارات عنان السماء.