علوم وتكنولوجبا

تمكَّن علماء في الولايات المتحدة من إجراء تعديلات وراثية على الخميرة لتصنيع دواء مسكن للآلام.
وتقوم الخميرة المعدلة بتحويل السكر إلى هيدروكودون - وهو عقار ذو صلة بالموروفين - خلال ثلاثة إلى خمسة أيام.
وإذا تسنَّى جعل الأسلوب الجديد أكثر كفاءة، فقد يُحدث ثورة في مجال تصنيع مسكِّنات الألم الطبية التي تكلف مليارات الدولارات.
وفي الوقت الحالي، يستغرق إنتاج كمية من مسكنات الآلام المماثلة المستمدة من زهرة الخشخاش عاماً كاملاً.

عرضت شركة «سامسونغ» الكورية في نيويورك، أمس الأول، نموذجين من الهواتف الذكية الجديدة ـ «غالكسي نوت 5» و «غالكسي أس 6 إيدج بلاس».
ويعدّ هاتف «غالاكسي نوت 5» نموذجاً مطوراً عن الهاتف الذكي الرائد لشركة «سامسونغ»، ويأتي بأسطح مدوَّرة وظيفيَّة من جانبي الشاشة. وتبلغ دقة الكاميرة المركبة على اللوحة الخلفية لنموذج «غالكسي أس 6 إيدج بلاس»، 16 «ميغابكسل»، كما دُعم الهاتف بكاميرة أماميَّة بدقة 5 «ميغابكسل». وتمّ تزويد الهاتف الذكي أيضاً، بشاحن لاسلكي. وسيكون النموذج «متاحاً أيضاً باللون الجديد «تيتانيوم». ويأتي الهاتفان الجديدان بشاشة من قياس 5.6 بوصة.

تُطوِّر مجموعة من العلماء في المانيا مجسَّاً يُلبَس على الجلد، ويُحوِّل جسم الإنسان إلى سطح حساس بهدف التحكم في الأجهزة المحمولة.
ويصنع العلماء جهازاً، أطلق عليه اسم "آيسكين"، من سيليكون مطاطي يسمح بتوافق حيوي بين الأنسجة الحيوية والأجهزة الصناعية، وفيه مجسات حساسة ملتصقة بالجلد تسمح باستخدام جسم الإنسان في التحكم في الأجهزة المحمولة.

ينتظر العلماء فرصة لدراسة الشمس بشكل تفصيلي لم يسبق له مثيل حين يكتمل بناء أكبر تلسكوب في العالم بحلول العام 2019، والذي سيعطيهم القدرة على التكهّن بتأثيرها على الأقمار الاصطناعية والهواتف المحمولة وأنظمة الاتصالات في الأرض.
ويطلق على أكبر تلسكوب في العالم، اختصاراً، اسم التلسكوب الشمسي «دي كيه آي إس تي»، ويجري بناؤه على أعلى قمة في جزيرة ماوي التابعة لسلسلة جزر هاواي في المحيط الهادي.

أشارت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إلى أن “طنين الأذن يعد شبحا مزعجا يطارد المصابين به، حيث إنهم يسمعون أصواتا تصم آذانهم لا يسمعها غيرهم، كما لو كانت هناك آلة حفر تعمل بداخل أذنهم”.

وأوضحت الوكالة أنه “على الرغم من التوصل إلى العديد من أسباب طنين الأذن إلا أنه لا يزال يشكل لغزا عجز العلم عن تفسير آليات نشأته الدقيقة بشكل تام”.

عثر علماء على مجموعة صخور متراصَّة ضخمة يبلغ عمرها أكثر من عشرة آلاف عام في قاع البحر المتوسط قرب إيطاليا. ويبدو أنَّ كتلة الصخور هذه، التي تحمل آثار حضارة ما قبل التاريخ، شُيدت على أيدي البشر.
وعُثر على هذه الصخور التي يبلغ طولها 12 متراً، في قناة صقلية على عمق 40 متراً، وفقاً لتقرير أعده علماء إيطاليون ونشر في شهر تموز الماضي.
وبحسب التقرير، فإنَّ «المجموعة مقسمة إلى قسمين، وفيها ثلاث فتحات، واحدة في نهايتها، واثنتان على جوانبها.. هذا الاكتشاف يقدِّم دليلاً على وجود نشاط بشري من العهد الميزوليتي في منطقة قناة صقلية في ذلك الوقت، وقد يشير إلى حضارات ما قبل التاريخ».

أعد العلماء الألمان مادة فريدة بوسعها مكافحة بعض الأمراض التي يصاب بها دماغ الإنسان.

ومن المميزات الهامة لهذا الدواء قدرته على علاج الرجل والمرأة من الغباء. وقد أعلن العلماء ذلك بعد إجراء سلسلة من التجارب.
واتضح أن الدواء يزيد فرص تعافي المرضى التام من أمراض خطرة مثل مرض الزهايمر.

وتجري الآن تجربة الدواء على الفئران، وفي حال نجاح التجربة سيتخذ الباحثون في معهد الوراثة الجزيئية قرارا حول جدوى إجراء تجارب إضافية.

يمكن لهواة الفلك والفضاء من خارج المنطقة العربية مشاهدة اقتران قريب للغاية بين نجم الدبران وقمر شهر شوال في كوكبة الثور على مسافة اقل من درجة قوسية واحدة فقط وذلك بعد منتصف ليل غد السبت.

وذكر نائب رئيس الجمعية الفلكية السورية المهندس عبد العزيز سنوبر  أنه يحدث احتجاب لنجم الدبران خلف القمر حيث يشاهد من شرق ووسط اسيا فقط ولا يشاهد من منطقتنا العربية والتوقيت الافضل للرصد من بعد الثالثة من فجر يوم الأحد المقبل فوق الأفق الشرقي ويكون طور القمر 30 بالمئة والقدر الظاهري لنجم الدبران /87ر0/.

عماد الدغلي

تمكن العلماء من ابتكار مستحضر طبي “إكسير الشباب” يطيل عمر الإنسان إلى 135 سنة.

واختبر العلماء الاسبان الذين ابتكروا هذا المستحضر العجيب على الفئران المخبرية حيث تمكنوا من إطالة عمرها بنسبة 65 بالمائة.

وذكر موقع روسيا اليوم أنه عند اختبار هذا المستحضر المتكون من جزيئتين تحجب مفعول البروتين المسؤول عن تنظيم ولادة الخلايا الجذعية لاحظ الباحثون تباطؤ شيخوخة الفئران.

برهن فريق من الباحثين الأمنيين على استطاعتهم القرصنة على أجهزة تقليدية متصلة بأجهزة الكومبيوتر مثل الطابعات وملايين الأجهزة الأخرى، بهدف إرسال معلومات خارج المكتب عبر موجات صوتية. ويسيطر برنامج الهجوم على البروز المادية بدوائر فتحات الإدخال والإخراج ذات الأغراض العامة، ثم يدفعها للاهتزاز وفق التردد الذي يختاره الباحثون إذ يمكن أن يكون صوتياً أو لا، إضافة إلى إمكان التقاط الذبذبات بواسطة هوائي راديو يعمل على الموجة القصيرة.