تبنى مجلس الأمن الدولي أمس بالإجماع مشروع القرار الذي أعدته روسيا لدعم اتفاق وقف الأعمال القتالية في سورية وإطلاق العملية السياسية لتسوية الأزمة.
ويؤكد القرار الذي حمل الرقم 2336 على سيادة الجمهورية العربية السورية واستقلالها ووحدتها وسلامتها الإقليمية.
طلب الجهاز المركزي للرقابة المالية من المحامي العام في محافظة القنيطرة تحريك الدعوى العامة بحق محاسبي بلديتي جديدة الفضل وخان أرنبة، ورئيس المكتب الفني ببلدية جديدة الفضل ورئيس بلدية جديدة الفضل، بجرمي الاختلاس والتزوير.
حفل العام 2016 بإنجازات علميّة، بل إنّها ربما يحتاج الكلام عنها كتاباً وليس مجرد مقال. من المستطاع إيراد بعض الشذرات والنتف من ذلك المسار، ما يمكن وصفه أيضاً بأنه «لملمات». ويسود شبه إجماع على كون اكتشاف موجات الجاذبيّة هو الإنجاز العلمي الأبرز للسنة المنصرّمة. وللمرّة الأولى، تمكن علماء الفضاء في وكالة «ناسا» من رصد تلك الموجات فعليّاً. وشكّل الأمر إثباتاً مدهشاً لصحة نظرية العالِم آلبرت آينشتاين في النسبيّة التي تنظر إلى الكون كأنه يشبه ملاءة ضخمة مفرودة، تنتثر عليها المجرات بنجومها وكواكبها.
- المرتبة العاشرة احتلها معاون وزير الاقتصاد بتصريحه : "الحكومه ليست مسؤولة عن فقر المواطن".
- المرتبة التاسعة كانت من نصيب حاكم مصرف سوريا المركزي الذي اكد ان : "الدولار تحت السيطرة وسعر الصرف وهمي".
- وجاء في المرتبة الثامنة معاون وزير التعليم العالي بتصريحه ان : "الهدف من التعليم المفتوح هو التثقيف الاجتماعي وليس العمل بشهادته".
- المرتبة السابعة وزير الداخلية تعقيبا على تفجيرات جبلة عندما قال : " منفذ هذا العمل الارهابي هو بالتأكيد ارهابي "
ألقت السلطات المصرية القبض على مسنة في العقد السابع من عمرها عقب تداول قصتها على مواقع التواصل الاجتماعي وقيامها بارتداء فستان زفاف وحجز قاعة أفراح وعمل حفل زفاف تمثيلي مع شاب تعاطف مع حالتها، وتنوي السلطات إيداعها مصحة نفسية للعلاج.
وكان أقارب السيدة المسنة قد أكدوا أنها تعاني من حالة نفسية بعد أن توفيت والدتها منذ سنوات وأصبحت تقيم بمفردها وسببت لهم مشكلات كثيرة، احدى جيران السيدة وتدعى سعاد أكدت أن قوة من قسم شرطة الجمرك ألقت القبض عليها داخل منزلها بحارة البطارية بعد تداول صورها وقصتها على مواقع التواصل.
«هدنة ترامب» باتت تحت الاختبار الى ان تتبلور السياسات السورية للرئيس الأميركي الجديد بحلول ربيع العام 2017، ذلك ان فلاديمير بوتين الذي لا يريد النزول الى مستوى نظيره الأميركي المغادر بعد أيام باراك اوباما، بحسب ما قال بالأمس تعليقاً على خلافهما الديبلوماسي الجديد، يراهن على سعة صدر دونالد ترامب في الشأنين السوري والإرهابي، ليرمي مجددا حجر الزهر في مناوراته السورية المحفوفة بالمجازفات.
«لا أعرف! ربما لأنك لست فعلاً من أقليّة، لذلك تريد أن تتولّى زوجتك الموضوع». اسودت الدنيا أمام عينيه. لم يعرف ما قال بالضبط. يتذكّر أنه خرج عن طوره. قال لمحادثه، في العاصمة الغربية البعيدة، إن مهمته، كوسيط حدودها، الحصول على الأوراق المطلوبة، لا أن يُجري له فحص ديانة: «هذا ليس من شأنك أبداً».
تصلحُ المقارنةُ بين نهايتي العامين 2015 و2016 لتقديم صورة تختصر تعقيدات المشهد السوري العجائبيّة. فبقدر ما تعكس المعطيات اختلافاً هائلاً في التفاصيل بين النقطتين الزمنيّتين، تُقدّم في الوقت نفسه مشهدين متشابهَين إلى حد كبير في الشّكل العام (ولا سيّما في شقه السياسي).
مع بدء العاصمة الكازاخية، أستانة، بإجراء التحضيرات اللازمة لاستقبال المباحثات السورية، بدأ العد العكسي لكل من موسكو وأنقرة لتحشيد الدعم الدولي اللازم لتعزيز حظوظ المؤتمر في الوصول إلى اتفاق يشكّل انطلاقة متينة لأي مباحثات مقبلة في جنيف.