70 فيلما في مهرجان سينما الشباب والأفلام القصيرة السادس
انطلقت في دار الأسد للثقافة والفنون بدمشق الثلاثاء 23/4/2019 فعاليات مهرجان سينما الشباب والأفلام القصيرة السادس بمشاركة 70 فيلما من 5 دول عربية إضافة إلى سورية.
انطلقت في دار الأسد للثقافة والفنون بدمشق الثلاثاء 23/4/2019 فعاليات مهرجان سينما الشباب والأفلام القصيرة السادس بمشاركة 70 فيلما من 5 دول عربية إضافة إلى سورية.
استطاع العسكري الليبي القوي، خليفة حفتر، اغتنام لحظة تاريخية للانقضاض على حكومة «الوفاق الوطني» والسيطرة على كامل ليبيا، تمثلت بأربعة عوامل: أولاً، الحملة التي تقودها السعودية والإمارات على ما يسمى «الإسلام السياسي»، ولا سيما قطر وتركيا اللتان تربطهما علاقات قوية بالحكومة المعترف بها دولياً. وثانياً، حماسة «المحمدين»، محمد بن سلمان ومحمد بن زايد، لـ«اقتحام» هذه المنطقة (المغرب العربي والقرن الإفريقي)، بثورات مضادة تجهض الاحتجاجات المشتعلة في الجزائر والسودان، أو بتثبيت نفوذهما بقواعد عسكرية كما في الصومال وجيبوتي وإريتريا.
النظر إلى الأيام القادمة لإصلاح القطاع الصناعي, لابد من أن يمر في شريط من الذكريات يحتوي على مجموعة من الدراسات والاستراتيجيات وضعتها حكومات متعاقبة بقيت في مجملها حبراً على ورق, من دون تنفيذ يذكر على الرغم من توافر بعض مقومات التنفيذ, إلا أنها لم تبصر النور لفقدان النيات الطيبة على الأقل..!
بعد دخول أطنان من البطاطا المهربة غير مطابقة للمواصفات السورية في ظل الاكتفاء باستيراد 25 ألف طن لجميع المحافظات، تنبهت وزارة الاقتصاد إلى تلك الأزمة، لا سيما بعد أن وصل سعرها إلى 600 ليرة للكيلو الواحد.
وأكد تاجر في سوق الهال (محمد العقاد) إدخال كميات كبيرة من البطاطا المهربة إلى الأسواق السورية ، كاشفاً عن أنه ومقابل كل 20 ألف طن من البطاطا المستوردة تم إدخال 20 ألف طن مهرب.
يهدف الإعلان قبل أيام عن تشكيل تكتل سياسي جديد في دير الزور، تحت مسمى «التيار العربي المستقل»، والذي جاء بدعم سعودي أميركي، إلى تعويم «قوات سورية الديمقراطية -قسد» ومنح سيطرتها الحالية شرق الفرات «الشرعية»، بحسب مصادر إعلامية معارضة. واعتبر «شبكة فرات برس» الإخبارية المعارضة إلى أن المفاجئ في التيار الجديد هو الأسماء التي طرحت به، خاصة رئيسه محمد خالد الشاكر، المتحدث السابق باسم «قوات النخبة» التي يترأسها المعارض أحمد الجربا المدعوم سعودياً، ناهيك عن أركانه الأخرى، مشيرة إلى أن أول من روج للتيار «المرصد السوري لحقوق الإنسان» المعارض.
منذ انطلاق هجوم المشير خليفة حفتر مطلع الشهر الحالي على طرابلس، تتركز الاشتباكات بين قواته والقوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني في الضواحي الجنوبية للعاصمة. فعلى امتداد أيام الحرب، تداول الطرفان السيطرة على معسكرات ومنشآت استراتيجية، معتمدَين على كثافة القوة النارية، وعمليات الالتفاف والقصف الجوي. لكن، مع توجه الوضع نحو الجمود، دخل معطى جديد، وهو القصف العشوائي على الأحياء ذات الكثافة السكانية العالية وسط طرابلس والضواحي القريبة، حيث يقطن حوالى مليونين ونصف مليون مواطن.
بناءً على طلب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، انعقد، الأحد الماضي، مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في دورة غير عادية، لمناقشة تطورات القضية الفلسطينية في ضوء ما بات يُعرف بـ«صفقة القرن» والتهديدات الأميركية ــ الاسرائيلية المتزايدة. الغاية الفلسطينية من جمع «العرب»، تنقسم إلى قسمين: سياسي ومادي. فبحسب مصادر دبلوماسية، أراد عباس «توحيد الصفّ العربي في مواجهة طرح الولايات المتحدة، والتحضير لمواجهة استباقية»، فضلاً عن تأمين الدعم المادي للسلطة الفلسطينية «بعد الضغوط المالية المتزايدة، وآخرها عدم دفع حكومة الاحتلال مخصصات أهالي الشهداء والأسر الفلسطينية».
انتهت الانتخابات الإسرائيلية بفوز معسكر بنيامين نتنياهو، وتأهل الأخير لإعادة تأليف الحكومة. قاطنو المستوطنات المحيطة بغلاف غزة (سديروت تحديداً) صوّتوا لنتنياهو، ما يجعله يمضي في خيار التفاهمات التي اتُفق عليها مع حركة «حماس»، مقابل استمرار الهدوء على حدود القطاع، وفق ما تؤكده رسائل جديدة نقلها الوسطاء إلى الحركة في الأيام الأخيرة.
بعد مرور أكثر من عشرة أيام على إطاحة الرئيس عمر البشير بانقلاب عسكري، تبدو فترة الاختبار التي حافظت على «شعرة معاوية» بين تحالف «إعلان الحرية والتغيير» الذي قاد الاحتجاجات منذ أربعة أشهر، و«المجلس العسكري» بنسخته الثانية برئاسة عبد الفتاح البرهان، قد انتهت مع رفض الأخير الاعتراف بالتحالف المعارض ممثلاً شرعياً للحراك الشعبي وتسليمه السلطة، بل واتجاهه إلى أحزاب سياسية كانت ضمن النظام البائد، كان قد تسلم منها أكثر من 120 رؤية للمرحلة الانتقالية.
سجلت أسعار صرف الدولار في السوق السوداء ارتفاعات ملحوظة خلال الأيام الأخيرة وتخطت في دمشق عتبة 560 ليرة وسط حالة ترقب واسعة لاتجاه سعر صرف الدولار أمام الليرة، في حين يحافظ الصرف المركزي على سعر 435 ليرة للدولار أي بفارق بين السعرين لمصلحة «السوداء» تتجاوز نسبته 29 بالمئة.