ليبيا

حفل يوم الجمعة الذي عادة ما يشهد حراكا متزايدا في الدول العربية والإسلامية التي تمر بأزمات وثورات بثلاثة أحداث مفصلية من شأنها أن تبدل المشهد الإقليمي برمته، خصوصاً أن أحداً لا يمكن أن يصدق أن مثل هذه الأحداث المتزامنة تحصل نتيجة صدفة، بل هي عادة ما تندرج في إطار الأجندات الكبرى غير الخاضعة للمساومة أو للنقاش.

أوبير حداد، كاتب فرنسي، ولد في تونس، من اصول مختلفة، ليغادرها وهو في الخامسة من عمره، كي يقيم في باريس. شاعر وروائي، له أكثر من ثلاثين كتابا،

الظهور اللافت للأدب المهجري العربي في ألمانيا ليس ظاهرة تلقائية ناتجة عن وجود جالية عربية هناك كما هي الحال في المهاجر والمغتربات الأخرى، فاللغة الألمانية ليست متداولة على نطاق واسع كالإنكليزية والإسبانية والفرنسية.

أبلغت السلطات الليبية أمس مبعوث الأمم المتحدة عبد الإله الخطيب أن قيادة الرئيس الليبي معمر القذافي للبلاد أمر غير مطروح للتفاوض، فيما حاول حلف شمال الأطلسي التقليل من ظهور بوادر «مأزق للأطلسي»

غاب الحدث المحلي في عطلة نهاية الاسبوع، فحضرت التطورات الاقليمية خصوصاً بعد أن عادت الأوضاع في مصر إلى الواجهة من خلال أحداث منطقة العباسية التي ذهب ضحيتها أكثر من ثلاثمائة جريح بحسب وزارة الصحة المصرية، وهي تستمر بين بعض فرقاء  ثورة 25 يناير من جهة ومؤيدي الجيش وسياساته من جهة ثانية، ما يشير بوضوح إلى أن الأوضاع في مصر، وأسوة بسائر الدول التي تشهد ثورات لم تستقر، يبدو أنها لن تكون على طريق الاستقرار في ظل غياب الجداول الزمنية الواضحة لتنفيذ الإصلاحات وتطبيق الاستحقاقات الموعودة في تلك الدول.