ليبيا

الموقع
24-12-2011

جمعة دمشقية حزينة: 210 قتلى وجرحى بهجومين انتحاريين

شهدت الأزمة السورية تحولا بارزا،مقر الاستخبارات السورية في دمشق بعد التفجير أمس (رويترز) أمس، يوحي بأن تدهورا جديدا قد يصيب الأوضاع العامة، سواء كان تنظيم القاعدة وراء عملية التفجير أو جهات أخرى، خصوصا أن التفجيرين جريا بأسلوب «القاعدة» عبر انتحاريين،

24-12-2011

عــن «بيضــة القبّــان» الروســية وســوريا

لم يشتتّ وصول سوريات يتبرعن بالدم لمساعدة جرحى الانفجارين في دمشق أمس (أ ب أ) وفد المراقبين العرب إلى سوريا، الاهتمام الغربي المركّز على دور روسيا «السيئ» في الأزمة السورية، خصوصاً أن بعض الأقلام الغربية وضعت موافقة دمشق على خطة الجامعة العربية إرسال مراقبين للتأكد من «وفائها بالتزاماتها» الأمنية،

23-12-2011

خطة واشنطن للمراقبين في سورية

" لن تغرب شمس اليوم الاخير من مهمة المراقبين العرب في سورية الا والنظام يترنح، والجيش منشق، والملايين تملأ الساحات الرئيسية في كل المدن السورية معلنة انتصار الثورة وسقوط الرئيس السوري بشار الاسد "
22-12-2011

مقابل مؤامرتهم أين مؤامرتنا؟

المؤامرة التي تضرب سوريا لا تقتصر على سوريا وبلاد الشام، إنما تضرب الحقل الاقليمي بأسره. فالتحول الذي أدى إلى ولادة الثورات العربية هو تحول إقليمي في سياق متغيرات «المنظومة الدولية»، وعلى هذا المستوى الاقليمي الجيوـ سياسي تتآمر قوى «المنظومة الدولية» وتوابعها لإعادة مجرى التحول ليصب في طاحونتها.
22-12-2011

رسائل أميركيةـإسرائيلية للخليج تطلب ضمانات لتسهيل الحظر النفطي والعقوبات على طهران

تعمل الولايات المتحدة وإسرائيل بشكل متوازٍ على خطى تسهيل فرض عقوبات نفطية على إيران والتهديد بتوجيه ضربة عسكرية لها. وقد تزايدت في اليومين الأخيرين التهديدات الأميركية لإيران بعد إعلان وزير الدفاع الأميركي ليون بانيتا أن بلاده «لن تسمح لإيران بتطوير سلاح نووي» وتأكيد رئيس الأركان الأميركية المشتركة أن امتلاك إيران لسلاح نووي هو خط أحمر.
20-12-2011

شـركات أمـن أميركيـة تلهـث وراء ثـروة القـذافي

كشفت صحيفة «الخبر» الجزائرية في عددها الصادر امس أن شركات امن أميركية وغربية بدأت حملة بحث محمومة عن أطنان من السبائك الذهبية ومجوهرات نادرة ومئات الملايين باليورو والدولار، يعتقد بأن مقربين من الزعيم الراحل معمر القذافي دفنوها في الصحراء بعد سقوط طرابلس.
19-12-2011

تحركات عسكرية روسية على حدود تركيا

لم يكد رئيس الحكومة التركية رجب طيب اردوغان يعاود مباشرة عمله بعد العملية الجراحية التي أجراها، حتى عادت سوريا إلى أولويات خطاباته، وآخرها الهجوم الذي شنّه على الرئيس السوري بشار الأسد بقوله إن الطغاة لا يمكن أن يستمروا في السلطة ما داموا يذبحون شعبهم. لكن اردوغان صعّد من موقفه تجاه المؤيدين للنظام السوري بالقول إن «كل من يدعم النظام هو شريك في الظلم».