أكدت مصادر مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك بريف دمشق أن عناصرها ضبطت ورشة لتصنيع الحلويات في صيدنايا يقوم صاحب الورشة باستخدام مواد منتهية الصلاحية (مادة فاكن أمريكي و شوكولا سائلة) في صناعة الحلويات .
المصادر بينت أنه تم تنظيم الضط التمويني اللازم بحق المخالف وأحيل إلى القضاء المختص وحجزت المواد المخالفة على أن يتم اتخاذ باقي الإجراءات القانونية .
كشف مدير في مالية ريف دمشق عامر مكي عن إحالة 13 موظفاً في مالية داريا للتحقيق معهم بناء على شكاوى وردت بحقهم لعملهم كمعقبي معاملات، وإنجاز بعض المعاملات مقابل أجور يتفق عليها مع أصحاب المعاملات، وهو ما يتسبب بالإساءة لسمعة العمل المالي، ويفتح المجال لنشوب علاقات مشبوهة بين الموظف وصاحب المعاملة،وأكد أن الشكاوى قيد البحث والدراسة من الجهة المختصة، وتتم متابعة القضية بدقة، إذ سوف يتم إتخاذ
منع القانون إفراز الأقبية في مناطق في ريف دمشق إلى مقاسم مستقلة وتسجيلها وفراغها في السجل العقاري وتالياً منع بيعها ما جعلها تمثل مشكلة حقيقية لدى الكثير من أصحاب البناء وللراغبين في الشراء، ففي رخص بناء العقارات أصبح القبو يعد كما أسطح الأبنية من الأجزاء المعدة للاستخدام المشترك لجميع سكان البناء، فهو ملكية مشتركة بين جميع أصحاب الشقق في البناء الواحد، وهو من حيث المبدأ وجد لأغراض الدفاع المدني في أيام الحرب وللاستفادة منه كمستودع للأغراض الشخصية في أيام السلم، ولكن مَنْ يستفيد منه لهذه الاغراض فعلاً في هذه الأيام؟!
ضبطت مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك بريف دمشق سيارة محملة بمادة التمر بمنطقة دوما بريف دمشق غير صالحة للاستهلاك البشري.
وقال مصدر في المديرية إن ” دوريات المديرية وبالتعاون مع الجهات المعنية في مدينة دوما ضبطت سيارة محملة بكمية 200 كرتونة من مادة التمر” .
نوه مدير عام المؤسسة العامة لنقل الكهرباء فواز الضاهر بأن وزارة الكهرباء لم تصرح يوماً أنها ألغت التقنين، إلا أنها تعمل على تلبية حاجة المواطن من الكهرباء بكل طاقتها.
وأضاف الضاهر خلال حديثه لإذاعة “ميلودي إف إم”، قائلاً: “نحن في حالة حرب اقتصادية والأمور متغيرة بشكل مستمر، ونعمل كل ما بوسعنا لتحسين واقع الكهرباء وتخفيف ساعات التقنين”.
روى أحد المستهلكين حالة غش في مازوت التدفئة وقع ضحيتها في مدينة أشرفية صحنايا، حيث إنه وبعد اتصال صاحب الصهريج به من أجل إيصال مخصصاته من مازوت التدفئة بكمية مئة لتر، تلقى بعد مغادرة الصهريج اتصالاً من صاحب صهريج آخر مؤكداً ورود اسمه لتعبئة مئة لتر أخرى.
وأوضح المستهلك أنه وبعد استجابته وإعطاء البطاقة الذكية التي مررها صاحب الصهريج على الجهاز ومغادرته اكتشف في اليوم التالي أنه لم يحصل على مئة اللتر الثانية ولم تصله رسالة من تكامل تفيد بذلك. مشيراً إلى أنه وبعد مراجعة فرع محروقات الريف تم نصيحته بتقديم شكوى رسمية لتتم معالجة المشكلة.
وردت معلومات إلى فرع الأمن الجنائي في دمشق حول وجود شخصين في ريف دمشق يقومان بتزوير كميات من المصاغ الذهبي المستعمل وبيعها .
وبالمتابعة والتحري الدقيق تمكن فرع الأمن الجنائي بدمشق من إلقاء القبض عليهما وتبين أنهما يدعيان: ( ح. ط )،و( م. ز )، وبالتحقيق معهما اعترفا بإقدامهما على تزوير كميات من الذهب المستعمل عن طريق إدخال أسلاك نحاسية ضمن الأساور الذهبية المستعملة المحروقة، وبيع هذه الكميات من الذهب المزور على دفعات إلى صاحب محل مجوهرات في مدينة دمشق دون علمه بذلك مستغلين ثقته بهما وتعامله الدائم معهما حيث كان الصائغ يقوم بوزن الذهب دون فحصه.
كانت تقف كالحجر، بينما تتقافز عينيها كطائر مذعور، وصوتها يتمتم مرتعشا بكلمات لم أتبين كنهها، لكنها تشي بارتعاش قلبها.
قادتها خطاها إلى مكتب المحامي ممسكة بطفل بين يديها وكأنها تحمل صخرة “سيزيف”، وانتفاخ في بطنها يشي بأن أحشاءها تضم جنينا تفصله أسابيع قليلة عن رؤية عالم لا يحميه فيه أو يغطيه سوى السماء.
تمكنت شرطة ناحية جرمانا في ريف دمشق من إلقاء القبض على عصابة مؤلفة من ثلاثة أشخاص تمتهن سرقة المنازل ليلاً بطريقة الخلع والكسر والتسلق وهم المدعوون: ( ب . م ) و( ض . ن ) و( م . ن )، حيث القي القبض عليهم بالجرم المشهود أثناء قيامهم بسرقة أحد المنازل في حي (التربة ) بمحلة جرمانا، وبالتحقيق معهم اعترفوا بسرقة أكثر من ( 19 ) تسعة عشرة منزلاً من أحياء مختلفة في مدينة جرمانا، وبيع قسم من المسروقات وتقاسم ثمنها فيما بينهم وصرفها على حاجاتهم الشخصية، وبتدقيق أوضاعهم عثر بحقهم على عدة طلبات بجرائم مختلفة وسوابق جرمية.
أصدرت وزارة الداخلية السورية جدول تنقلات لضباط من عدة رتب، إلى محافظة الرقة في خطوة لإعادة الحياة إليها.
وضمّ الجدول 12ضابطا، تم نقلهم من عدة مراكز تابعة لوزارة الداخلية، على أن ينفذ الأمر اعتبارا من الخميس 17 /10/ 2019.
حيث تم نقل العقيد سهيل عودة، من قسم شرطة الحسكة فرع التدريب والعمليات، إلى مدير منطقة الثورة في محافظة الرقة.