وصل عدد ضحايا المجزرة التي ارتكبها طيران العدوان السعودي باستهدافه سوق بمديرية الخوخة في محافظة الحديدة غرب اليمن إلى 22 قتيلا و8 جرحى.
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية “سبأ” عن مصدر محلي بمحافظة الحديدة قوله إن “طيران العدوان شن غارة على سوق الدوار بمديرية الخوخة ما أدى إلى استشهاد 22 مواطنا وجرح ثمانية آخرين” مشيرا إلى أن عدد القتلى مرشح للزيادة جراء الإصابات البالغة.
عاشت قبرص مرحلة من الفوضى والحرب الأهلية، وشهدت مجازر واغتيالات متبادلة بين حركة «أيوكا» (القبارصة اليونان) بزعامة الأسقف مكاريوس، وحركة «فولفان» (القبارصة الأتراك) بزعامة رؤوف دنكطاش.
كشفت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية، أمس، عن عقد مؤتمر للمصالحة بين ليبيا واليهود الذين يعيشون فيها، وبين إسرائيل، تقرر أن يُعقد في حزيران المقبل، في جزيرة رودس اليونانية، بحضور عدد من المسؤولين الإسرائيليين والليبيين.
أكدت منظمة العفو الدولية أن التحالف الذي يقوده نظام بني سعود في العدوان على اليمن استخدم مجددا ذخائر انشطارية عنقودية محظورة بموجب معاهدة دولية “للمرة الثالثة” في غضون 16 شهرا.
وقالت المنظمة في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية اليوم إن “القنابل ألقيت على ثلاث مناطق سكنية وعلى مساحات زراعية وسط صعدة في الخامس عشر من شباط الماضي” مشيرة إلى أن الهجوم أدى إلى إصابات بين المدنيين.
قتل شخصان وأصيب ثالث في حادثة طعن بمدينة ولفرهامتون وسط بريطانيا اليوم.
ونقلت رويترز عن الشرطة في منطقة وست ميدلاندز قولها في بيان.. “إنه تم استدعاء الشرطة إلى مبنى سكني في ليزويز درايف حيث هاجم رجل امرأتين وقام بطعنهما ما أسفر عن مقتل إحداهما بينما أصيبت الأخرى بجروح خطيرة” مشيرة إلى انه تم اقتحام المبنى واعتقال المهاجم الذي توفي بعد فترة وجيزة جراء قيامه بطعن نفسه.
وبدأت الشرطة البريطانية تحقيقاتها لمعرفة أسباب الحادث.
وكالات
يدأب جون ووتربري (الرئيس الأسبق للجامعة الأميركيّة في بيروت، والأكاديمي المُتخصّص في شؤون الشرق الأوسط ومستشار حكومة أبو ظبي) على مراجعة كتب معنيّة بالشرق الأوسط في مجلّة «فورين أفّيرز» المحافظة والمُعبِّرة عن توافق الحزبيْن في شؤون السياسة الخارجيّة والدفاع.
أقرت شركة لافارج هولسيم السويسرية العملاقة لمواد البناء اليوم بأنها قامت بتمويل تنظيمات إرهابية في سورية خلال عامي 2013 و2014.
وأشارت الشركة في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية إلى أنها قامت “باستمالة مختلف التنظيمات المسلحة المسيطرة أو التي تحاول السيطرة على المنطقة المحيطة بمصنعها للاسمنت” في شمال شرق حلب.
على الضفة الأخرى مما يدور من نقاشات محلية وإقليمية، يدور نوعٌ آخر من «المفاضلة» بين الشعبين، الأميركي والبريطاني. بين الطرفين لغةٌ مشتركة، أو على الأقل هذا من نراه نحن كـ «أجانب» بينما هي عالقة في الواقع في لعبة تجاذبات «حقوق الملكية».