فريديريك بيشون عن «داعش» وفرنسا: أصل البلاء
صدر أخيراً كتاب «سوريا: لماذا أخطأ الغرب؟» Syrie: Pourquoi L’Occident S’est Trompé? لمستعرب وخبير فرنسي مطّلع بشكل مكثف على الوضع السوري وذي مواقف خاصة في هذا الشأن قد لا تتوافق مع مواقف جهات أخرى.
صدر أخيراً كتاب «سوريا: لماذا أخطأ الغرب؟» Syrie: Pourquoi L’Occident S’est Trompé? لمستعرب وخبير فرنسي مطّلع بشكل مكثف على الوضع السوري وذي مواقف خاصة في هذا الشأن قد لا تتوافق مع مواقف جهات أخرى.
إعلان الخلافة من قبل «داعش» لم يكن كما أراده الخليفة. أصبح مادّة للتندّر والهزل والسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي. والإطلالة التلفزيونيّة الأولى للخليفة لم تكن كما أُريد لها ان تكون: انشغلت الأمة بساعة معصمه، وصار الناس يراهنون على «ماركة» صنعها. بعد نحو قرن من الزمن، أصبح للمسلمين خليفة لكنه لم يُحمل على الجدّ.
ذكر «المرصد السوري لحقوق الإنسان»، أمس، ان عدد عناصر تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام»-»داعش» في سوريا 50 ألف شخص، بينهم حوالى 6300 انضموا إلى معسكراته خلال شهر تموز الماضي.
وقال مدير «المرصد» رامي عبد الرحمن إن «عدد مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية تجاوز 50 ألف عنصر في سوريا، بينهم أكثر من 20 ألفا من غير السوريين».
في منتصف السنة الرابعة من الحرب التكفيرية الإرهابية ضد سوريا والعراق، وافقت الدول الأطلسية على قيام مجلس الأمن الدولي بإصدار قرار (رقمه 2170) يدين منظمتي «داعش» و«النصرة» وأعمالهما الإجرامية في البلدين المستهدَفين. وهو ما كانت روسيا والصين تسعيان اليه منذ وقت طويل، وثابر السوريون على المطالبة به منذ 2011.
واصلت القوات المسلحة العراقية تصديها للإرهابيين في عدة مناطق من العراق وأعلنت اليوم سيطرتها على مناطق حزام بغداد بعد معارك عنيفة مع العصابات الإرهابية في مناطق جنوب العاصمة كما تمكنت من قتل العشرات من الإرهابيين في مناطق أخرى.
وجاء في بيان لوزارة الدفاع العراقية تسلمت /سانا/ نسخة منه إن “قوات الفرقة السابعة عشرة تمكنت مع قوات الحشد الشعبي وبإسناد من جهاز الاستخبارات العسكرية من شن هجمات صاروخية وعمليات برية على أوكار عصابات ما يسمى تنظيم/ دولة العراق والشام/ الارهابي في مناطق الكيلو 5 و12 و14 في اللطيفية جنوب بغداد”.
دان مجلس الامن الدولي "الهجمات الارهابية التي يشنها تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام "داعش" و"جبهة النصرة" في كل من العراق وسوريا"، محذرا من "خطر الايديولوجية المتطرفة التي يتبنياها على المنطقة".
أكد المستشار السابق للاستخبارات الاميركية إدوارد سنودن “أن وكالة الأمن القومي الأميركية تملك برمجيات مضادة للفيروسات قادرة على القيام بهجوم مضاد تلقائي ضد قراصنة معلوماتية حتى وإن لم تكن هذه الأعمال الثأرية مناسبة دوما”.
في آخر أعماله السينمائية، أدّى روبين وليامز (1951 ــ 2014) دور رجل غاضب يُدعى هنري ألتمان. بعد علمه بإصابته بورم خبيث في الدماغ، يحاول بطل فيلم «الرجل الأشد غضباً في بروكلين» (The Angriest Man in Brooklyn) التصالح مع العائلة. لكنه لا يكتشف سيّئاته وقيمة الزمن إلّا عندما تقرّر الطبيبة شاروت غيل (ميلا كونيس) الانتقام منه نظراً لـ«وضاعته» وتخبره بأنّه سيموت بعد تسعين دقيقة.