أخبار سياسية

هاجمت المقاومة العراقية، صباح اليوم السبت، هدفاً عسكرياً في شمال الأراضي الفلسطينية المحتلة، وذلك بواسطة الطيران المسيّر.

وأكّدت المقاومة العراقية، في بيان، "مواصلة العمليات دكّ معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة"، استمراراً بنهجها في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لفلسطين ولبنان، و"ردّاً على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ". 

ونشرت المقاومة مشاهد لإطلاق مجاهديها الطيران المسيّر في اتجاه هدف عسكري في الأراضي المحتلة. 

وكانت المقاومة العراقية قد هاجمت، أمس الجمعة، هدفاً حيوياً في شمالي فلسطين المحتلة بواسطة الطيران المسيّر أيضاً.

اعتبرت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي، فالنتينا ماتفيينكو، اليوم السبت، أنّ أيام قمة "بريكس" الثلاثة وليس الانتخابات الرئاسية الأميركية المقبلة، ستحدد المسار المستقبلي للتاريخ، وستتم متابعتها في جميع القارات.

وكتبت ماتفيينكو في قناتها في "تلغرام" للتواصل الاجتماعي: "لقد تغيّر العالم بشكلٍ جدي وجذري. لذلك، لن تكون الانتخابات الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة الحدث الأكثر أهمية هذا العام بالنسبة إلى المجتمع الدولي، وحتماً لن تحدد المسار المستقبلي للتاريخ، بل ستكون قمّة بريكس هي الحدث الأبرز".

أكد مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلية أن المسيّرة التي انفجرت في قيسارية، صباح اليوم، استهدفت منزل بنيامين نتنياهو، مشيراً إلا أنه وزوجته "لم يكونا موجودين في المكان".

وفي وقت سابق، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ مسيّرة استهدفت منزل رئيس الحكومة الإسرائيلية في قيسارية، جنوب حيفا.

وقالت إنّ الطائرة المسيّرة حققت إصابة مباشرة، وتسبّب انفجارها في سقوط مصابين. كما اعترف "جيش" الاحتلال بأنّ الدفاعات الجوية فشلت في التصدي للمسيّرة.

وقال إن " 3 مسيّرات عبرت من لبنان إلى أجواء إسرائيل تم اعتراض 2 فيما أصابت الثالثة مبنى في قيسارية".

نفّذت المقاومة الإسلامية في لبنان  - حزب الله، يوم أمس الجمعة، 21 عملية عسكرية، وتراوحت بين عمليات تصدٍ لمحاولات تقدّم الاحتلال الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية، وبين عددٍ من العمليات ضد مواقع وقواعد وانتشار "جيش" الاحتلال، والمستوطنات شمالي فلسطين المحتلة.

وعند الساعة، 23:48، استهدفت المقاومة قاعدة "فيلون" في "روش بينا" ‏شرق مدينة صفد المحتلة بصلية صاروخية، "كردٍ على ‏اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الآمنة"، وقبلها استهدفوا مدينة صفد المحتلة بصليٍة ‏صاروخية. ‏

أكّدت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، أنّ أنظمة الدفاعات الجوية الروسية، أسقطت خلال الليلة الماضية، 16 طائرة مسيّرة أوكرانية فوق الأراضي الروسية.

وقالت الدفاع الروسية: "تم خلال الليلة الماضية، إيقاف محاولة من نظام كييف تنفيذ هجوم إرهابي باستخدام طائرات مسيّرة على أهداف في الأراضي الروسية".

كشف مصدر ميداني في شمال قطاع غزة عن تفاصيل "الحدث الأمني الصعب" الذي أشارت إليه وسائل إعلام إسرائيلية صباح اليوم السبت، حيث وقعت قوة إسرائيلية في كمين مُحكم في الشمال. 

وفي التفاصيل، أفاد المصدر الميداني، بأنّ الاحتلال استدعى فريقاً قتالياً من لواء "غفعاتي"، حيث بدأ محاولاته لتعميق الدخول نحو مخيم جباليا. 

وقال المصدر إنّ مدرعات "اللواء 401" و"اللواء 460" اتخذت وضعية الإسناد لهذه القوة لأنّها "تصبح ضعيفة المناورة في زقاق المخيم". 

استدعت وزارة الخارجية والمغتربين اللبنانية القائم بأعمال السفارة الإيرانية في لبنان، ميثم قهرماني، للتباحث حول تصريحات رئيس مجلس الشورى الإيراني، محمد باقر قاليباف، الأخيرة التي أثارت جدلاً.

وجاء هذا الاستدعاء بناءً على طلب رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، الذي عبّر عن قلقه من هذه التصريحات، معتبراً إياها تدخلاً غير مقبول في الشأن الداخلي اللبناني.

يتحسب جيش الاحتلال الإسرائيلي من “لاعب خطير” يمتلكه حزب الله ولم يستخدمه في المعركة بعد ويشكل هذا اللاعب “كابوسا” للبحرية الإسرائيلية ولمنصات استخراج النفط والغاز في البحر المتوسط.
وتحت عنوان (“لاعب خطير”.. التهديد البحري السري لحزب الله) كتبت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية أنه “خلال العقد الماضي تطورت ترسانة حزب الله البحرية بشكل كبير” وبحسب مسؤولين في البحرية الإسرائيلية فإن “حزب الله يمتلك ذراعاً بحرية فعّالة منها صواريخ مضادة للسفن وربما صواريخ باليستية بحرية أيضاً”.

أفادت وسائل إعلام عبرية بأن المسدس الذي عثر عليه مع قائد حركة حماس يحيى السنوار يعود إلى ضابط إسرائيلي قتل في خان يونس عام 2018.

وأوردت القناة 14 الإسرائيلية أن المسدس الذي عثر عليه مع جثة السنوار في غزة، يعود للمقدم محمود خير الدين، الضابط الإسرائيلي الذي قُتل في عملية للقوات الخاصة في خان يونس عام 2018.

ووفق المصدر، كان محمود ضابطاً في دورية متكال التابعة لوحدة العمليات الخاصة “أمان”.

وأضافت “نظرًا للدور السري الذي قام به، لأكثر من ثلاث سنوات بعد مقتله، كان اسمه وصورته ومكان دفنه وأي معلومات تعريفية أخرى سرية ولم يُسمح بنشرها إلا في 2022.”

أعلنت العدو الإسرائيلي، يوم الخميس، عن استشهاد يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، والذي وصفته بأنه العقل المدبر وراء عملية “طوفان الأقصى” التي جرت في 7 أكتوبر 2023 واستهدفت مستوطنات ومعسكرات في محيط قطاع غزة.

السنوار كان شخصية بارزة في قيادة حماس العسكرية، مما جعله هدفًا متكررًا للعمليات الإسرائيلية.

استشهاده يُعد خسارة كبيرة لحماس وللمقاومة الفلسطينية.

بعد إعلان استشهاد السنوار، برزت أسماء بعض قادة حماس كمرشحين لقيادة الحركة في المرحلة القادمة، وهؤلاء القادة لعبوا أدوارًا محورية في تعزيز القوة العسكرية والسياسية لحماس. ومن أبرزهم: