تشرين الأول (أكتوبر) 2023
01-10-2023
توفي الأربعاء الماضي، شاب يُعرف باسم (أ. ب) في مدينة حلب نتيجة تلقيه حقنة عضلية تحتوي على مزيج من الأدوية (روسيفلكس + ديكلوفيناك) من إحدى الصيدليات، تلك الحادثة حسب مصادر طبية موثوقة.
وقد صرح مصدر في الطب الشرعي في حلب أنه لا يمكن الكشف عن مزيد من التفاصيل حول هذه الحادثة حاليًا نظرًا لأنها موضوعة تحت المراقبة القانونية وأمام القضاء، وأكد هذا المصدر أن هناك حذرًا كبيرًا في مشاركة أي تفاصيل إضافية.
من ناحيته، أوضح دكتور زياد الحاج طه، مدير صحة حلب، أن المديرية قد أصدرت تعميمًا سابقًا يمنع إعطاء الحقن بأنواعها المختلفة في الصيدليات.
01-10-2023
توقفت “الإدارة الكردية” عن استلام القمح من المزارعين في وقت مبكر من هذا العام بسبب امتلاء مراكز التخزين لديها، هذا الوضع ظهر منذ بداية الشهر الجاري.
في المقابل، لم تصل الأرقام في المراكز الحكومية إلى مليون طن حتى الآن، مما يشير إلى أن الحكومة ستضطر بالضرورة إلى استيراد القمح من الخارج.
في سورية، يُعتبر معظم الإنتاج الزراعي في شمال وشرق البلاد، حيث تسيطر حالياً عليها “قوات سوريا الديموقراطية” (قسد)، وهذا يمنع الحكومة السورية من الاستفادة من إنتاج القمح هذا العام للعام الثالث على التوالي.
01-10-2023
أعلنت الرئيسة المشتركة لـ «مسد» أنه قد تم إيقاف اللقاءات مع الحكومة السورية بسبب عدم التوصل إلى أي نتائج ، وأضافت أمينة عمر الرئيسة المشتركة لـ”مسد“، في تعليقها على الحوار مع الحكومة السورية: “لا يوجد أي حوار بيننا، فسابقاً منذ سنوات كان هناك لقاءات لكن لم ترتقي إلى مستوى الحوارات”.
وتابعت: “رأينا أن الحكومة لا تقدم أي حلول لحل الأزمة السورية”، وأن “اللقاءات لم تأت بأي نتائج، لذلك اتخذنا قراراً بوقفها” وفقاً لوكالات الأنباء.
01-10-2023
يبدو أن الولايات المتحدة الأميركية لا تزال مستمرة في حملتها التصعيدية ضد سوريا في كل الميادين ، إذ أعلنت وزارة الخارجية الأميركية تغيير اسم سفارتها الشكلية في دمشق، عبر حذف كلمة دمشق، وتحويلها إلى «سفارة الولايات المتحدة في سوريا»، بالتوازي مع عملية نقل غير مباشرة لمقرها إلى الشمال الشرقي من البلاد، حيث توجد القواعد الأميركية في المناطق النفطية التي تسيطر عليها «قوات سوريا الديموقراطية» (قسد)
01-10-2023
على الرغم من عدم موافقة جميع أهالي المحافظة إلا أن الاحتجاجات في مدينة السويداء مستمرة لكنّ اللافت أن المجموعات التي تقود الاحتجاج في «الكواليس» لم تصل حتى الآن إلى اتفاق في ما بينها. ويستمر الشيخ حكمت الهجري في الظهور بشكل شبه يومي في تصريحات لدعم الحراك والمحتجّين الذين أخذ بعضهم يهتف باسمه بدلاً من الهتاف للوطن، على رغم الاتصالات الأميركية المتزايدة به.
وخرق هدوء التظاهرات اعتداء على سيارة إطعام عسكرية على أحد مداخل المدينة من قبل مسلحين، واتجهت أصابع الاتهام إلى جماعة ليث البلعوس، الذي نفى علاقته بالموضوع.