هل ستفلح موسكو بتحريك الملف السوري التركي؟
يثير التوجود الأميركي على طول الحدود العراقية –السورية الكثير من التساؤلات ، سيما بعد أن فشلت سياسة واشنطن في التقريب بين حلفائها، لكن يجمع المراقبون على أن الضغوط الاقتصادية التي يمارسها الأميركي عبر بوابة شرق الفرات إلى جانب الوجود التركي في شمال غرب سوريا يساهمان في إضعاف قبضة الدولة السورية على البلاد، ويجعلها عرضة لانتفاضات شعبية معيشية.