منح البرلمان التونسي في جلسة عامة مساء أمس ثقته لحكومة وحدة وطنية برئاسة يوسف الشاهد ستخلف حكومة الحبيب الصيد التي سحب منها البرلمان الثقة نهاية تموز الماضي.
ونقلت ا ف ب عن رئيس البرلمان محمد الناصر قوله إن 167 نائبا من جملة 194 صوتوا بنعم للحكومة في مقابل رفض 22 نائبا فيما امتنع خمسة نواب عن التصويت.
أظهرت معلومات نقلتها “رويترز” أن سكان ألمانيا سجلوا في 2015 أكبر زيادة منذ نحو 23 عاما بعد أن دخلت البلاد أعداد قياسية من المهاجرين.
وتدفق أكثر من مليون من الفارين من الحروب والفقر في الشرق الأوسط وأفريقيا وغيرهما على ألمانيا، التي تعد أكبر الدول الأوروبية سكانا، العام الماضي نتيجة لاقتصادها القوي وقوانين اللجوء اليسيرة نسبيا وإعانات البطالة الكبيرة.
استلهمت ناظرة مدرسة ابتدائية في بلجيكا من النجاح المدوي للعبة «بوكيمون غو»، لتطور لعبة على الإنترنت يبحث خلالها اللاعبون عن الكتب بدلا من الشخصيات الكرتونية. ونجحت اللعبة باجتذاب عشرات الآلاف من اللاعبين.
في «بوكيمون غو» يستخدم اللاعبون نظام تحديد المواقع والكاميرا في أجهزة هواتفهم المحمولة الذكية لتعقب شخصيات كرتونية افتراضية، أما النسخة التي طورتها أفيلين غريغوار فيلعبها المستخدمون عبر صفحة على «فايسبوك» تحمل عنوان «مطاردو الكتب». ينشر اللاعبون صورا وتلميحات بشأن الأماكن التي يخبئون فيها الكتب وينزل آخرون لتتبعها. وعندما ينتهي أحدهم من قراءة كتاب «يعيده» إلى العالم مرة ثانية.
اعتقلت سلطات النظام التركي 3 دبلوماسيين سابقين بحجة صلتهم بمحاولة الانقلاب الفاشلة التي جرت منتصف شهر تموز الماضي وهي الذريعة التي بات يستخدمها رئيس هذا النظام رجب طيب أردوغان لتصفية خصومه ومعارضيه واعتقالهم أو إقالتهم من مؤسسات الدولة.
نفذت وحدة من الجيش العربي السوري ضربات نارية مركزة على أوكار وتجمعات التنظيمات الإرهابية المرتبطة بكيان العدو الإسرائيلي في منطقة درعا البلد.
وأفاد مصدر عسكري فبأن “وحدة من الجيش وجهت صباح اليوم ضربات مركزة على أوكار التنظيمات الإرهابية شمال غرب الجمرك القديم بدرعا البلد”.
وأكد المصدر أن الضربات “أدت إلى تدمير مربضي هاون للإرهابيين والقضاء على طاقميهما”.
حذر روب وينرايت مدير جهاز الشرطة الأوروبية “يوروبول” من أن أوروبا “تواجه تحدياً أمنياً كبيراً” يتمثل في استخدام إرهابيي تنظيم “داعش” جوازات سفر مزورة بهدف الوصول إلى دول الاتحاد الأوروبي.
في ختام «اللقاء الماراثوني»، أشار وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إلى «نموذج تجربة داريا»، داعياً إلى تعميمها، ومشيراً في الوقت عينه إلى أن «مركزنا في حميميم أبلغنا أن ثمّة منطقة في سوريا مهتمة بتكرار هذه التجربة من خلال الوساطة الروسية».
قام رجل سعودي بحرق أحد فنادق محافظة جدة من أجل قتل زوجته التي كانت متواجدة مع أطفالها بإحدى الغرف، ما أسفر عن مقتلها.
وأوضح المحامي المكلف بالترافع في قضية الزوجة، أن التقرير الطبي حول الحادثة أشار إلى أن الحادثة مفتعلة بسبب وجود كميات كبيرة من البنزين في الغرفة، واختفاء بعض الأدلة والبراهين بسبب الحريق، ما يدل على تورط شخص ما في الحادثة.
عثر عمال بولنديون في مكب للنفايات يقع في مدينة كووبغ" البولندية على مكنسة كهربائية قديمة ومكبر للصوت يحتويان بداخلهما على أوراق مالية قيمتها نصف مليون يورو. واتجه عمال مكب النفايات لأقرب مركز شرطة لتسليم الأموال التي عثروا عليها.
وتمكنت الشرطة في وقت لاحق من التوصل إلى صاحب هذه الأموال، بعد أن توجه هو الآخر إلى مركز الشرطة لطلب المساعدة للعثور على أمواله المفقودة.
إرتكب كازينو في الولايات المتحدة الأميركية خطأ فادحا، حيث حوّل جائزة قيمتها مليون دولار إلى الشخص الخطأ، غير أنه لم يتوانَ عن تصحيح خطئه وتحويل مبلغ مماثل للفائز الفعلي، فالمسؤولين في الكازينو قدموا جائزة بقيمة مليون دولار إلى أميركي يدعى "كيفن لويس"، ليتبين لاحقاً أنه ليس الفائز الفعلي بل شخص آخر يحمل الاسم عينه، ومن الفئة العمرية ذاتها، ويقيم في سينسيناتي، ويشاطره معلومات شخصية عديدة.
وكالات
أعلن تطبيق «واتسآب» للدردشة عن تعديل سياسته الخاصة بالسرية لتشارك بيانات مستخدميه مع شركته الأم «فايسبوك»، بهدف توجيه الرسائل الإعلانية على نحو أفضل، وفق ما ذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية» اليوم.
ربما كانت المصادفة وحدها هي التي جمعت على رفٍّ واحد ثلاثة كتب تختزل وقائع ما يجري في البلاد وعليها.
تنفيذا لبنود اتفاق وقف إطلاق النار في الحسكة تم بعد ظهر اليوم تبادل المختطفين والموقوفين بين الجهات الحكومية الرسمية وقوات “الأسايش” الجناح العسكري لحزب العمال الكردستاني.
شُل القطار. حركة المركبات والحافلات أيضاً توقفت. ليس هناك سوى الشعاع الأحمر المنطلق من إشارة ضوئية معلقة على عمود مثل رأس مقطوع! لم يعد المبنى الدائري الذي استوقف الركاب والمشاة، بطبقاته الست عشرة موجوداً.
في ثالث ايام عملية غزو «درع الفرات» التي أطلقتها تركيا داخل الاراضي السورية، الأربعاء الماضي، أكد الرئيس التركي رجب طيب اردوغان أن بلاده لن تنجر إلى المؤامرات، داعياً من أسماهم بـ «القوى التي تقف خلف المنظمات الارهابية» لأن تعيد حساباتها، في حين أوضح قائد في «المعارضة» المسلحة المدعومة تركياً أن القوات المنضوية تحت لواء «الجيش الحر» ستتحرك غرباً بعدما طردت تنظيم «داعش» من جرابلس في سوريا.
على مدى اليومين الماضيين، تفاعلت في الإعلام الغربي قصة محاولة الاستخبارات الإماراتية اختراق هاتف أحد مواطنيها، «ناشط حقوقي»، مستخدمة تكنولوجيا «إسرائيلية» باهظة الثمن، مصدرها شركة NSO Group، التي قالت في بيان إن مهمتها «(دعم) الحكومات بالتكنولوجيا التي تساعدها على محاربة الإرهاب والجريمة».
حصل الأميركيون والأتراك، كلٌ من منظوره، على ما يريد. الأتراك أرادوا منذ فترة طويلة جداً أن تكون هناك منطقةٌ عازلةٌ في سوريا، لكنهم أرادوا أن تنفذها جهةٌ أخرى، الولايات المتحدة أو «حلف الأطلسي».
على الطريقة الحمصية، وفي سيناريو مطابق لما جرى في حمص القديمة، خرجت أمس عشر حافلات تحمل نحو 370 مسلحاً بالإضافة إلى عشرات العائلات من مدينة داريا في الغوطة الغربية، وانقسمت إلى قسمين، قسم توجه إلى إدلب والآخر قصد قرية حرجلة الخاضعة لسيطرة الجيش السوري في الغوطة الغربية، ليتم منها توزيع العائلات على دور إيواء عدة.